الصفحه ٢٥٢ : العلماء والفقهاء ، وحفظ
عنهم الكثير ، وكان خطيبا ، ينظم الشعر ، ويحفظ منه كثيرا ، سئل مرة وقيل له : قد
الصفحه ٢٦٦ : فيه ، ورجل واقف عند رأسه يحمل سيفه ، فقال له بشر : من أنت؟ فقال : (أنا
الفقيه ، حسن البصري) فقال له
الصفحه ٢٦٩ : الأشعث ، انتصر فيها
الحجّاج ، وهرب ابن الأشعث ، وقد قتل فيها الكثير من العلماء والفقهاء والقراء.
الصفحه ٢٧١ : ، وقتل فيها
الكثير من العلماء والفقهاء ورواة الحديث. (٢)
وقد أقسم
الحجّاج بعد معركة (دير الجماجم) بأن
الصفحه ٢٧٧ : الدماء). (٣)
٣ ـ وكان الحسن
البصريّ (فقيه عصره) يسمي الحجّاج : (فاسق ثقيف). (٤)
٤ ـ إنّه أمر
بأحد
الصفحه ٢٧٨ : ء (حفظة القرآن) والفقهاء في معركتي (يوم الزاوية والجماجم). (٢)
٩ ـ وقال عمر
بن عبد العزيز العادل : لو جا
الصفحه ٢٩٢ : وفارسهم في عصره ، وأحد الفقهاء
الغزاة.
(٢) التوحيدي ـ البصائر
والذخائر. ج ٨ / ١٩٧.
(٣) سحق نيم : بقايا
الصفحه ٢٩٥ : ابن الأشعث ، في معركة (يوم
الزاوية) وقتل الكثير من أصحاب ابن الأشعث من القرّاء والفقهاء ، ثار أهل
الصفحه ٢٩٧ : ابن الأشعث وأخذ الحجّاج يطارد ويقتل كلّ
من اشترك في تلك المعركة بما فيهم القراء والفقهاء وكبار السنّ
الصفحه ٣٠٣ : (٨٢)
للهجرة انهزم فيها ابن الأشعث وقتل فيها الكثير من القراء والفقهاء وأسر الكثير
ايضا.
(٧) تاريخ
الصفحه ٣٠٤ : صفّين وكان من رؤساء الشيعة ، وكان قد بايع عبد الرحمن بن محمّد الأشعث ضد
الحجّاج مع اكثر الفقهاء والقرا
الصفحه ٣٣٩ : ، وكان عدي بن أرطأة يجالس القراء
والفقهاء ، ويشاورهم في بعض الأمور ، فكتب إليه عمر بن عبد العزيز ذات يوم
الصفحه ٣٨٦ : الأعلام البارزين في الفقه والتفسير والحديث ، ثار مع عبد الرحمن
بن محمّد بن الأشعث على الحجّاج بن يوسف
الصفحه ٤١١ : . وعيّن على شرطته (رئيسا) الحجّاج بن أرطأة (القاضي ،
الفقيه) (١).
ولم يكن منصور
هذا من أهل الدين
الصفحه ٤٣٧ : على الكوفة سنة (١٢٧) (٦) للهجرة.
والضحّاك بن
قيس : هو فقيه الخوارج ورئيسهم ، فبعد أن مات (سعيد ابن