الصفحه ٢٥٦ :
: (ما الّذي أضحكك؟!) فقال : (أنا والله عرار). فأكرمه عبد الملك ولاطفه إلى أن
انصرف.
ودخلت ذات يوم
الصفحه ٤٤٠ :
وبعد أن تصالح الضحّاك مع عبد الله بن عمر (كما ذكرنا سابقا) ذهب
الضحّاك لمحاربة مروان بن محمّد
الصفحه ٦٣١ :
حر أمّه
وبعد مقتل (المتوكّل)
ازدادت سيطرة الأتراك على القصر العباسي ، وخاصّة بعد أن تسلّم
الصفحه ٢١ :
أبي ذرّ وقال له : (يا أبا ذرّ ، إنّك ضعيف وإنّها أمانة ، وإنّها يوم
القيامة خزي وندامة ، إلّا من
الصفحه ١١١ : الأنصار
إنّي سأحمي
حوزة الذّمار
ضرب غلام غير
نكس شاري
دون حسين
الصفحه ٥٠٤ :
البصرة (١). وقد تاقت نفس محمّد بن سليمان إلى الخلافة ، إلّا أنّ
قوّة وحنكة المهدي والرشيد حالتا
الصفحه ٦١٧ : :
نفسي فداؤك
أن تضل معاذري
وألوذ منك
بفضل حلم واسع
أملا لفضلك
والفواضل شيمة
الصفحه ١٤٨ : ما بويعوا به فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يعود
وإنّما الشورى للمهاجرين والأنصار ، فإذا
الصفحه ٢٠٧ : خليلي
ودّعا دار ليلى
ليس مثلي يحل
دار الهوان
إنّ قينية
تحلّ محبّا
الصفحه ٣٣٥ : الأبيات ، بعث إلى ابن عبدل مائتي درهم ، وطلب منه أن يكف عنه.
وكتب عمر بن
عبد العزيز إلى عبد الحميد بن
الصفحه ٣٧٦ :
جميع وإذ لم
نخش أن يتصدعا
وكان الكميت قد
مدح آل هاشم وذم الأمويين فقال : (٤)
ساسة لا
الصفحه ٥٩٩ :
وقيل جاء
إبراهيم بريهة إلى غسان يشكو إليه ضعف حاله ، وكثرة ديونه ، وطلب منه أن يرفع
استعطافه إلى
الصفحه ٧٢٥ : لتحريرها إلّا أنّ مرضه حال دون ذلك ، وهذا مما شجع بنو خفاجة
على العودة إلى الأنبار فأحرقوها ثانية
الصفحه ٣٠٠ : الخوارج ذلك الكلام قال شاعرهم : (١)
يا طالب
الحقّ لا تستهو بالأمل
فإنّ من دون
ما
الصفحه ٣٩٤ : طارق في موكبه وقلت ما قلت؟ فقال أبوه : (يا بنيّ إنّهم يجدون
مثل أبيك ، ولا يجد مثلهم أبوك ، إنّ أباك