الصفحه ٦١٩ : المأمون ، فشاهد
العبّاس خاتما من الياقوت الأحمر ، الغالي الثمن في يد إبراهيم فقال له العبّاس :
هل الخاتم
الصفحه ١٥٥ :
هل أنت إلّا نحلة)؟ قال جارية : (لا تقل ، فقد شبهتني بها حامية اللسعة ،
حلوة ألبصاق ، والله ما
الصفحه ١٦٣ : معاوية وقال له هل استعملت المغيرة
على الكوفة؟ فقال معاوية : نعم. فقال عمرو : وجعلته على الخراج أيضا؟ فقال
الصفحه ٢٧٨ :
سفيان ، لما أو هو فيها لم يلبثوا إلى أن أزال الله الملك عنهم). (١)
٨ ـ قتل الكثير
من القرّا
الصفحه ٥٠٣ :
مات يوم الأحد من الشهر المذكور (١).
وقيل إنّ أبا
جعفر المنصور ، لمّا وصل إلى بئر ميمون رآى مكتوب
الصفحه ٧٥٣ : ) ه ـ عالم الكتب ـ بيروت ـ لبنان.
٨٦ ـ موسوعة (١٠٠٠)
حدث إسلامي ـ عبد الحكيم العفيفي ـ مطبعة أوراق شرعية
الصفحه ٢٦٠ :
ابيه ، فظن المغيرة بان زيادا جاء يزاحمه على الأمارة فدعا قطن بن عبد الله
الحارثي وقال : (هل من خير
الصفحه ٢٦٤ : ء.
فقال بشر : هل
عندكم من هذا شيء نعود إليه غدا؟ فقالت هند : هذا دائم لك متى ترغب. وبقي معها بشر
حتّى مات
الصفحه ٥٣٦ : وأمر الناس بالوقيعة
على آل أبي طالب ، فأخذ الناس يوقعون عليهم ، حتّى لم يبق أحد منهم ، فقال موسى :
هل
الصفحه ٥٦٨ : بذلك قال : (والله ما ندري : هل هجانا أم مدحنا)؟!.
وقال إبراهيم (٧) بن العبّاس مهنئا للحسن بن سهل
الصفحه ٢٣٣ : مكّة فبايعه ، وعند ما بايعه
قال له : «أبايعك على أن لا تقضي الأمور دون علمي ، وعلى أن اكون أوّل داخل
الصفحه ٣٢٧ :
آل المهلّب
دون الناس أجسادا
ومن المعروف عن
يزيد أبن المهلّب ، أنّه لم يبني قصرا في حياته
الصفحه ٢٢٤ : الكثيرة ودعوته للمبايعة) وأنّه لا يغسل
العار الّذي لحقهم إلا بقتل من قتله أو الموت دونه فاجتمعوا إلى خمسة
الصفحه ٤٧ :
القبر؟ فقيل له : إنه قبر عبد الله بن مسعود ، فقال : كيف دفنتموه دون علمي؟ فقيل
له : إنّ عمّار بن ياسر قد
الصفحه ١٧٥ : ) لقد عرّضتنا ونفسك للشرّ
، فقال عتيبة : وكيف ذاك؟ فقالوا له : إنّه (الحطيئة) وسوف يهجونا أشدّ هجا