الصفحه ١٥٤ :
وكان معاوية قد
تزوج (ميسون) (١) بنت حميد بن بجدل الكلابيّة ، وذلك تقرّبا إلى يمانية
الشام (دون
الصفحه ٢١٣ : مسلم (٣) بن عقيل إلى الكوفة ، أمر عبيد الله بن زياد ، بالتوجّه
(حالا) إلى الكوفة لمعالجة الموقف
الصفحه ٢٢٤ :
في (واقعة كربلاء) سنة (٦٠) للهجرة ورجع جيش عبيد الله بن زياد من معسكره في
النخيلة إلى الكوفة ، ندم
الصفحه ٤٥٠ :
وعند ما أخذ
أبو مسلم (١) الخراساني يدعو الناس في خراسان إلى الرضا من آل محمّد
، كتب نصر (٢) بن
الصفحه ٤٦٦ : ، حتّى لقب أبو سلمة (وزير آل محمّد) ولقّب أبو مسلم
الخراساني (أمين آل محمّد). (١) ففي سنة (١٢٧) للهجرة
الصفحه ٤٦٧ :
بيت إبراهيم بن محمّد إلى الكوفة ، أنزلهم أبو سلمة الخلّال في دار الوليد
بن سعيد (في حيّ من أحيا
الصفحه ٥٦٩ :
الشملين من آل هاشم
وحزت بها
للأكرمين الأكارما
وقال محمّد (١) بن وهيب يمدح المأمون
الصفحه ٦٠٢ : حميد ، فكتبوا (سرّا) إلى إبراهيم بن المهدي : بأنّهم على
استعداد لتسليمه قصر ابن هبيرة ، وكتبوا في نفس
الصفحه ٦٧٨ :
للهجرة بالذهاب إلى الكوفة لمحاربة القرامطة (١) ، فذهب مؤنس إلى الكوفة ، وقد خرج القرامطة عنها
الصفحه ٦٩٤ : (المقتدر)
عند ضغط القادة الثغور الشامية والجزيرة ، ولكن هارون ذهب إلى (قطربل) وأقام بها (٣).
ثمّ خلع
الصفحه ٧٢٥ :
بعد سلطان بن ثمال الخفاجي سنة (٤١٥) (١) للهجرة.
وفي سنة (٤١٧)
للهجرة ، ذهب منيع بن حسان إلى
الصفحه ٩٣ :
قياما ينظرون
إلى سعيد
كأنّهم يرون
به هلالا
وعند ما كان
الفرزدق
الصفحه ٩٤ : قاله سعيد.
ولمّا رأى سعيد
بن العاص إصرارهم على الذهاب إلى البصرة ، تركهم وذهب إلى" الطائف" مع
من تبعه
الصفحه ١٣٠ : أزمعنا على المسير
إليه فتحرّك لذلك ، اخرجوا رحمكم الله إلى معسكركم في" النّخيلة" (١) ، حتّى ننظر وتنظرون
الصفحه ١٩٤ : حجر
بن عدي
تلقتك السلامة
والسرور
أخاف عليك
سطوة آل حرب