الصفحه ٥٠٩ : عيسى بن جعفر
العباسي أن يخطبها ، فأرسل الشاعر الذائع الصيت (أبو نؤاس) إلى الخليفة (الأمين)
بالأبيات
الصفحه ٣١ :
إلى سمل عيون الخلفاء مثل (المستكفي بالله) والى قتل البعض الآخر منهم (كالمقتدر)
و (المتوكل) وغيرهما
الصفحه ٤٢ : الكوفة سنة (١٩) للهجرة (٢) ، وذلك عند ما ذهب إلى جلولاء لسماعه بأنّ الفرس قد
اجتمعوا فيها.
وفي سنة (٢١
الصفحه ٣٦٠ : إذا جاءه كتاب فتحه ونظر فيه (كأنه يقرأه)
فإذا ذهب إلى بيته ، أخذ الكتاب معه وكان في بيته (جارية) تقرأ
الصفحه ٤٥٩ :
فقال : (٢)
دعوت أبا
ليلى إلى الصلح كي يبوء
برأي أصيل أو
يردّ إلى حلم
الصفحه ٦١٧ :
وأبر من عبد
الإله على التقى
عينا وأقوله
بحق صادع
ومنها
الصفحه ٥٧ : على الخليفة الجديد (عليّ بن أبي طالب) وأخذ ينازعه حقّه في الخلافة والأمر
، فانحاز قسم من الصحابة إلى
الصفحه ٥٣٤ : ، وأخذ يطيل النظر في نهر النيل ، فقيل له : ما
ذا يرى الأمير؟
فقال : (أرى
ميدان رهان ، وجنان نخل
الصفحه ٣٢ :
وفي منتصف
القرن الخامس الهجري ، وعند دخول السلاجقة إلى بغداد سنة (٤٤٧) (١) للهجرة انتهى منصب
الصفحه ٥٤١ : الخلافة ثقلا عظيما ، ومن النظر في أمور الناس عبئا جليلا ،
وقد صدقت نيته في الخير ، فأعوزه الوزراء والأعيان
الصفحه ٦٢٤ :
وخرج أبو عيسى
ذات يوم إلى بستان له ليلهو ، ومعه عبد الله (١) بن العبّاس ومحمّد بن الحارث وجماعة
الصفحه ٤٠١ :
وهذا بعث بالرأس إلى الوليد بن يزيد بالشام ، ثمّ صلب الجسد (بلا رأس) على
باب الجوزجان ، وبقي مصلوبا
الصفحه ٢٦١ : كثيرة منها : بخله وعدم اعطائهم ما وعدهم به عند حرب
المختار ، فكتب عبد الملك إلى أهل الكوفة يدعوهم إلى
الصفحه ٦٠٣ :
درهما لكل واحد منهم.
وكان المأمون
قد كتب إلى الحسن بن سهل ، يأمره بلبس الخضرة ، وأن يبايع لعلي
الصفحه ٦٢٩ : : لمّا
قتل (المتوكّل) قتله الترك بمواطئة أبنه (المنتصر) ولمّا آل الأمر إلى ابنه الآخر (المعتزّ)
، كانت