الصفحه ١٢ : ء و (سبيل) بالنصب. وقرأ زيد عن يعقوب : (وليستبين) بالياء و (سبيل) بالنصب.
وقرأ الباقون : (ولتستبين) بالتا
الصفحه ٣٠ : الخلفاء
والوزراء يبيعون جباية الخراج ، وباقي الضرائب إلى أشخاص من مواليهم (على سبيل
الالتزام) وكان هؤلا
الصفحه ٣٩ : وصل اليهم ، قتل منهم رجلا واحدا ،
فانهزم الباقون على أثره ، ثمّ رجع إلى المدينة بعد أن غنم في غارته
الصفحه ٤٩ : تستبقي من نفسك بعد العرب باقية ، ولا تمتنع من الدنيا
بعزيز ، ولا تلوذ منها بحريز ، إنّ هذا اليوم له ما
الصفحه ١٣٨ : هند
تذق كأس الردى
تك في الدهر
كشيء لم يكن
لست بالباقي
فلا تشمت به
الصفحه ٢٢٥ : أصحابه الكثير ،
ولمّا شعر الباقون من جيش سليمان بن صرد بقلة عددهم وكثرة عدوّهم وأنهم لا طاقة
لهم على
الصفحه ٢٧٤ : الدنيا مع ما أرجوه
لهما من ثواب الآخرة ، وأيم الله ليوشكنّ الباقي منّا ومنكم أن يفنى ، والجديد
منّا ومنكم
الصفحه ٢٨٥ : بن المغيرة ،
وقتل أكثر جماعته ، وانهزم الباقون ، ثمّ أرسل برأس مطرف إلى الحجّاج. (٦)
وكان الحجّاج
الصفحه ٣٢٨ : بن المهلّب ، وبرؤوس أخوته الباقين إلى مسلمة بن عبد الملك ،
فقال : (أترى هؤلاء القوم قد خرجوا (ثاروا
الصفحه ٣٤٣ : الباقون أسرى ، ثمّ أرسلت الرؤوس والأسرى
إلى الشام. ولمّا انتهى مسلمة ابن عبد الملك من حرب يزيد بن المهلّب
الصفحه ٣٩٣ : ؟. قال طارق : أتحمّل
أنا وسعيد (١) بن راشد أربعين ألف ألف ، وأبان والزيني عشرين ألف (٢) ألف ، وباقي
الصفحه ٣٩٥ : أموالا كثيرة ، وأخذ يعذّبه ليعترف بالأموال الباقية ،
وهدّده بالقتل إن لم يدفعها. فقال له يزيد بن خالد
الصفحه ٥٥٦ : بالباقون ، فقرّر الهروب ، وعند
هروبه إلى معسكر هرثمة بن أعين ليلا ، ألقي القبض عليه ، فقتلوه ، وذبحوه كما
الصفحه ٦٧٢ : (هجر) وترك الباقين بلا جمال ، ولا ماء ، ولا طعام ، فمات أكثر الحجّاج عطشا (٣).
وكانت حصيلة
القرمطي من
الصفحه ٦٧٦ :
فبايعه مؤنس ، كما وبايعه باقي القادة (١).
وفي إحدى
المعارك الّتي خاضها مؤنس المظفر سنة (٣٠٦