الصفحه ٢٥٣ : (مصعب) عند التقاء
الجيشين ، فسار عبد الملك بجيشه حتى وصل إلى قرية (مسكن) فالتقى بجيش مصعب وعلى
مقدمته
الصفحه ٢٦٨ : ، أهل الشقاق والنفاق ، ومساوئ
الأخلاق ... يا أهل العراق إنّما أنتم أهل قرية ، كانت آمنة مطمئنة ، يأتيها
الصفحه ٢٦٩ :
بأنعم الله ، فأتاها وعيد القرى من ربّها ، فاستوثقوا ، واعتدلوا ولا
تميلوا ، واسمعوا وأطيعوا
الصفحه ٢٧٨ : ء (حفظة القرآن) والفقهاء في معركتي (يوم الزاوية والجماجم). (٢)
٩ ـ وقال عمر
بن عبد العزيز العادل : لو جا
الصفحه ٣٣٨ :
إلى الموت
آجال لهم ومصارع
وأكسيهم من
قرّ في قعر بيته
وأيقن أنّ
الموت لابد
الصفحه ٣٧٣ :
الله تعالى في القرآن : (إِنَّا أَعْطَيْناكَ
الْكَوْثَرَ ، فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ، إِنَّ شانِئَكَ
الصفحه ٣٩٦ : إلى
مروان بن محمّد في حمص ، ثمّ نهبوا عسكره وأحرقوا (المزة) وقرى من اليمانية.
وقيل أيضا بأنّ
يزيد بن
الصفحه ٤٠٦ : ولاية خراسان قط ، وإنّما تولّى قرية صغيرة يقال لها (الفارياب)
والّتي لا يتجاوز خراجها على سبعين ألف درهم
الصفحه ٤٢٦ : لك في ثروة العدد ،
وطيب الولد ، مع الزيادة في المال ، وقرّة العين ، وصلاح ذات البين). (٢)
وكان لأبن
الصفحه ٤٧٤ : معارك عنيفة ، قتل مروان بن
محمّد في قرية (بوصير) في مصر ، وأرسل برأسه إلى أبي العبّاس السفّاح. وبقتل
الصفحه ٤٧٨ : بن عليّ وأخوته في قرية (الحميمة) ، وذلك سنة
(٩٥) (٥) للهجرة. وداود بن عليّ ، هو أحد مؤسسي دولتهم
الصفحه ٤٨٦ : تحت الأرض ، ثمّ قتلهم جميعا ، وقبورهم الآن معروفة في قرية (الكايم) قرب
الشنافية.
(٢) ابن عنبة ـ عمدة
الصفحه ٤٨٧ : حالا ، ويذهب لحرب إبراهيم بن عبد الله ، فزحف إبراهيم بجيشه حتّى
وصل إلى قرية (باخمرا) والتحمت الجيوش
الصفحه ٤٩٣ : )
__________________
(١) الحميمة : قرية
في الأردن. كان الوليد بن عبد الملك قد غضب على (عليّ بن عبد الله بن عبّاس) فنفاه
وأهل بيته
الصفحه ٥٠٠ : بها النوى
كما قرّ عينا
بالإياب المسافر
ثمّ عاد أبو
جعفر المنصور إلى بغداد بعد