الصفحه ١١٣ : فسّرها أكثر المؤرخين بأنّها
قد نزلت في حقّ عليّ بن أبي طالب.
وقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لعليّ
الصفحه ١٢٠ : على لحيته ، يتململ تململ السليم ويبكي بكاء الحزين ، ويقول : يا
دنيا غري غيري ، أأليّ تعرضت؟ أمّ إليّ
الصفحه ١٢٧ :
٢٤ ـ الإمام الحسن بن
عليّ
بويع الإمام
الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بالخلافة في الكوفة
الصفحه ١٦٤ :
وعند ما بويع
الإمام عليّ عليهالسلام بالخلافة في المدينة كتب إلى معاوية بمبايعته فعندها
استشار
الصفحه ١٧٢ : ارزقني من فضلك). (١) ثمّ رجع إلى المدينة. أما الثقفيّ ، فقد وصل إلى البصرة
، وبقي أياما على باب ابن عامر
الصفحه ١٨٢ :
الكتاب إلى جرير جمع الناس وخطب فيهم ، ثمّ سار بمن معه من الجيش حتّى وصل الكوفة
، ودخل على الإمام عليّ
الصفحه ١٨٩ : : (مكث زياد على العراق تسعة سنين ، لم يضع لبنة على لبنة ولم يغرس شجرة) (١). وعند ما كان زياد بن أبيه
الصفحه ١٩٩ : في الناس قائلا : (إنّ ابن
هند قد مات ، وهذه أكفانه على المنبر ، ونحن مدرجوه فيها ، ومخلون بينه وبين
الصفحه ٢٠٣ : عليّ بن أبي طالب
عليهالسلام.
وعبد الرحمن بن
أمّ الحكم ، هو الّذي قتل عمرو بن الحمق (٢) في الجزيرة
الصفحه ٢١٥ :
كانت السيدة زينب بنت الأمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام قد جلست متنكرة بين السبايا فقال عبيد الله
الصفحه ٢٧٨ : الحارث بن عمر الطائي (الأمير على البلقاء)
وكتب إليه : (أما بعد .. فقد بعثت اليك بآل أبي عقيل وبئس والله
الصفحه ٢٨٥ : ء ، (وعيينة بن أسماء) (٣) و (حوشب بن يزيد) فإنّهم من بقايا السوء ، فلا تستعن بهم على شيء من عملك ،
والسلام
الصفحه ٢٩٤ : الخارجيّ وقتله في أواخر سنة (٧٧)
للهجرة ، عاد الحجّاج إلى البصرة ، فاستخلف على الكوفة المغيرة بن عبد الله
الصفحه ٢٩٨ :
أوائل سنة (٨٢) للهجرة. (١)
وبعد أن دخل
ابن ناجية قصر الإمارة واستولى على زمام الأمور في الكوفة
الصفحه ٣٠٧ :
فتنة الوليد ، لأنّه كان يحرّض على قتله ، وقام ببيعة الناقص قتله ابن مرّة
(١) وسمط رأسه ، وجاء به