الصفحه ٦٦٤ : يقتلون كلّ من لم يبايعهم على دينهم ، وأنّ أحمد الطائي
يخفي أمرهم عن السلطان. فلم يلتفت السلطان إليهم
الصفحه ٧١٩ :
سربت ونومي
فيه نوم مشرد
كعقل سليمان
بن فهد ودينه
على أولق فيه
الصفحه ٧٢٠ : أبو عليّ ، واستولى عيسى على الرحبة. (١)
وبعد أن عزل
أبو عليّ بن ثمال الخفاجي عن حماية الكوفة
الصفحه ٧٢١ : يستدعيه (١).
وفي سنة (٣٩٥)
للهجرة ، وصل قرواش بن المقلد وأبو جعفر الحجاج إلى الكوفة فقبضا على أبي عليّ
الصفحه ٢١ : على تلك الأعمال
المفتوحة (وقد نالها من هو دونه) فقال له صلىاللهعليهوآلهوسلم برفق وحنان : (والله يا
الصفحه ٢٤ :
وتعرض لهم العلل ، ويؤتى على أيديهم في العمد والخطأ ، فاعطهم من عفوك
وصفحك ، مثل الّذي تحبّ أن
الصفحه ٤٢ :
ابن مسعود وهو من المهاجرين الأولين ، فقد هاجر الهجرتين (١).
استخلفه سعد بن
أبي وقّاص (أميرا) على
الصفحه ٥٧ : على الخليفة الجديد (عليّ بن أبي طالب) وأخذ ينازعه حقّه في الخلافة والأمر
، فانحاز قسم من الصحابة إلى
الصفحه ٦٣ : ، ولا جعل لك فيه نصيبا ، سيمنعك من ردّ أمري ،
والافتراء عليّ ، وقد بعثت إليك ابن عبّاس (١) وابن أبي بكر
الصفحه ٦٤ : جيش الإمام عليّ عليهالسلام عن القتال ، وصاح الناس : (ما الحكم إلّا للقرآن ، فسمع
عليّ عليهالسلام
الصفحه ٨١ : خلاعة ومجون ، والتفّ حوله من هو على شاكلته ،
يقضون الليالي بشرب الخمور.
وقد زاره
يوما" أبو زبيد الطائي
الصفحه ٩٦ : ، واستخلف على الكوفة عمرو بن حريث (٣).
وفي سنة (٦٠)
للهجرة جاء عبيد الله بن زياد أميرا على الكوفة من قبل
الصفحه ١٠١ : عليّ في حروبه ، وولّاه شرطته (٣).
ويزيد بن قيس
هو : من الخطباء ، الفصحاء ، الشجعان ، فقد جاء إلى
الصفحه ١٠٨ :
فرجع عمارة ،
وهو يقول : (احذر الخطر ما يماسك ، الشرّ خير من شرّ منه) (١). ثمّ أخبر الإمام عليّ بما
الصفحه ١١٠ : .
فقالوا له :
كفرت يا عدوّ الله. ثمّ حملت عليه عصابة منهم فقتلوه ، ثمّ مثلوا به وقطّعوه
ووجدوا معه رجلا من