الصفحه ٤٨٢ : أقوال داود
بن عليّ : (ولئن يترك الرجل ماله لأعدائه ، خير من الحاجة في حياته إلى أوليائه).
وفي هذا المعنى
الصفحه ٥٤٩ : أخي ، فإنّ دولتي كانت مع بني
أميّة ، ومالي عند هؤلاء خير). فألح عليه مطيع حتّى وافق.
فذهب حماد
الصفحه ٥٦٧ :
على توليته إمارة خراسان ، هربا منه ، فوافق المأمون على ذلك.
ولمّا استقرّ
طاهر في خراسان ، خلع
الصفحه ٥٧٨ :
وعند ما ثار
محمّد بن طباطبا بالكوفة سنة (١٩٩) (١) للهجرة ، كان الأمير عليها حينذاك (خالد بن محجل
الصفحه ٥٩٢ : من الأمتعة والفضة والذهب ،
وصرفها على الحرب ، وأمر كذلك بفتح النار والمجانيق على كلّ مقبل ومدبر ، وفي
الصفحه ٦٠٠ :
غسان : (من عظمت مؤونته على نفسه ، قلّ نفعه على غيره) (١). وقيل إنّ إبراهيم بن المهدي قد ولّاه
الصفحه ٦٠٢ : حميد ، فكتبوا (سرّا) إلى إبراهيم بن المهدي : بأنّهم على
استعداد لتسليمه قصر ابن هبيرة ، وكتبوا في نفس
الصفحه ٦١٦ :
فقال له
المأمون : (يا إبراهيم ، إنّي قد شاورت العبّاس (١) وأبا إسحاق أخي في أمرك ، فأشارا عليّ
الصفحه ٦١٨ : إبراهيم
بن المهدي إلى يحيى بن خالد البرمكي ، ولكنه لم يسمح له بالدخول عليه ، فقال
إبراهيم
الصفحه ٦٢٦ : كان
يعديني الإمام بقدرة
على الشهر
لأستعديت جهدي على الشهر
ولم يعش أبو
عيسى
الصفحه ٦٢٩ : أبا عمرة (أحمد بن سعيد) على المظالم ، فقال الشاعر (٢) :
يا ضيعة
الإسلام لمّا ولى
الصفحه ٦٣٦ : ـ العبّاس بن المستعين بالله :
عقد الخليفة (المستعين
بالله) لأبنه (العبّاس) على العراق والحرمين سنة (٢٥٠
الصفحه ٦٤١ :
الحسين بن إسماعيل إلى الكوفة ، لم يذهب عليّ بن محمّد ابن جعفر للسلام عليه فأرسل
إليه يستدعيه ، فلما جا
الصفحه ٦٤٥ :
عليه. (١)
٦٩ ـ محمّد بن جعفر
بن حسن :
هو : محمّد بن
جعفر بن حسن بن جعفر بن الحسن بن عليّ بن
الصفحه ٦٤٨ : بعض القادة ، وكان على مقدمة الجيش مزاحم بن خاقان (١).
وفي سنة (٢٥٢)
للهجرة ، أرسله الخليفة (المعتزّ