الصفحه ٧٦ : الثمانية) (٢).
ولمّا حوصر
عثمان بن عفّان في داره بالمدينة ، دخل عليه المغيرة بن شعبة وقال له : إنّك إمام
الصفحه ٨٣ :
ونادى
والجميع إلى افتراق
أزيدكم على
أن تحمدوني
وما لكم
ومالي من خلاق
الصفحه ٨٦ :
أبي سفيان ضدّ الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ولمّا استولى أصحاب معاوية على شريعة النهر في بد
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم على إعانة أهل المدينة) (٣).
مات أبو مسعود
عقبة بن عامر في المدينة سنة (٤٠) (٤) للهجرة في خلافة
الصفحه ١٤٢ : (١).
وقيل إنّ
الإمام عليّ عليهالسلام قد أوصى المغيرة بن نوفل أن يتزوج إمامة بنت الربيع
لكيلا يتزوجها معاوية
الصفحه ١٤٩ :
(أمّا بعد .. فإنه كان من أمر عليّ وطلحة والزبير وعائشة ما قد بلغك فقد
سقط الينا مروان في رافضة أهل
الصفحه ١٥٢ :
نصرناك من
جهلنا ، يابن هند
على السيد
الأعظم الأفضل
وما كان
بينكما نسبة
الصفحه ١٧٤ :
رباح ، أن يقرأ كتاب عثمان على الناس ، فذكره الفرزدق عرضا فقال : (١)
وإلّا رسوم
الدار قفرا
الصفحه ١٨٣ :
أتاك كتاب من
عليّ بخطه
هي الفصل
فاختر سلمه أو تحاربه
فإن كنت تنوي
أن تجيب
الصفحه ١٩٦ : حين
ودّعنا زياد
فرد عليه
الفرزدق قائلا : (٢)
أمسكين أبكى
الله عينيك إنّما
الصفحه ٢٠٥ :
عليه هذا اللقب ، وأخذ عبد الرحمن يشتم كلّ من ذكر (بغلا) ظنا أنهم
يقصدونه. (١)
وقتل رجل من
بني
الصفحه ٢٥١ :
الحارث : (عليك وعليها لعنة الله).
وكان الحارث
ينصح أخاه ، وينهاه عن قول الشعر ، فقال له عمر
الصفحه ٣٠٨ :
عبد الملك بن مروان (١).
٤٢ ـ المغيرة بن أبي
عقيل (٢)
استخلفه
الحجّاج بن يوسف الثقفيّ على إمارة
الصفحه ٤٥٨ :
فدخلت على
مروان وهو يضحك ، ثمّ قال لي : ما ذا قال لك ابن هبيرة ، وبما ذا أجبته؟ فقلت له :
قال لي
الصفحه ٤٦٥ :
محمّد القسريّ أميرا على الكوفة ، وأرسل الحسن بن قحطبة إلى واسط لمحاربة
يزيد بن عمر بن هبيرة.
ثم