الصفحه ٥٥٣ :
شكل أسد ، والثانية بصورة فيل ، والثالثة على شكل عقاب ، والرابعة بهيأة
حيّة ، والخامسة على شكل فرس
الصفحه ٥٥٤ :
وتألم المأمون
كثيرا لمّا أقدم عليه أخوه الأمين ، فدعا الفضل بن سهل وأخاه الحسن بن سهل ،
والخاصّة
الصفحه ٥٨٨ :
بسيئة ، وقد شفى الغليل ، وأدرك الثأر). ثمّ التفت إلى عليّ بن عبيد الله
وقال : ما ذا تقول يا أبا
الصفحه ٥٩٠ :
ابن زيد بن عليّ على الكوفة سنة (١٩٩) (١) للهجرة.
وقيل تولى
الخلافة على الكوفة من قبل محمّد بن
الصفحه ٦١٤ : من شهر
محرم من سنة (٢٠٢) للهجرة ، ولقب (بالمبارك) ثمّ استولى على الكوفة وعلى السواد
كلّه ، وعسكر في
الصفحه ٦٥١ : (بجند
يسابور) في شهر ربيع الأول من سنة (٢٦٦) للهجرة (٣).
٧٣ ـ عيسى بن جعفر
وعليّ بن زيد :
وفي شهر
الصفحه ٦٦٨ :
وكرمان) (١) وفي سنة (٣١٣) (٢) للهجرة ، وعند ما كان إبراهيم المسمعي أميرا على فارس ،
فتح ناحية
الصفحه ٦٧٥ :
والشام (١). وفي سنة (٣١١) (٢) للهجرة ، خلع الخليفة المقتدر على مؤنس المظفر ، وعقد
له على غزو
الصفحه ٧١٢ :
أخت المقلد وطلبت منه أن يطلق سراح أخيهما (عليّ) فأطلق سراحه ، وردّ عليه
أمواله ، وأعطاه مثلها
الصفحه ٧١٥ :
قرواش ، فبعث (بهاء الدولة) (بعميد الجيوش) (١) وأعطاه مائة ألف دينار ليستعين بها على حرب قرواش
الصفحه ٧٢٢ :
الملك أن يجعله نائبا عنه على الكوفة (١).
وفي سنة (٣٩٢)
للهجرة ، اتّفق بنو خفاجة مع البويهيين
الصفحه ١٦ :
المصاحف الشريفة ، وزينت به جدران المباني والمساجد ، ونقش على النقود وعلى
شواهد القبور.
ما قيل في
الصفحه ١٨ :
على أكثرها ، فالغامر منها أكثر من العامر ، ومن أسباب خرابها قبيلة خفاجة
المجاورة لها ، فهي لا تزال
الصفحه ٢٨ : العصرين السابقين ،
فقد جاءت الدولة العباسيّة ، على أنقاض الدولة الأمويّة ، فسفكت الدماء الكثيرة (لتوطيد
الصفحه ٦٠ : بعد عزل عمّار بن ياسر ، فبقي سنة واحدة على
إمارة الكوفة ، ثمّ عزله عمر ، وولّاه إمارة البصرة