الصفحه ١٢١ : يجبه أحد ثمّ نادى : ثانية
وثالثة ، فكان في كلّ مرّة يقوم إليه الإمام عليّ عليهالسلام ولكنّ الرسول
الصفحه ١٣٥ : الله ورسوله ، أرسله بالهدى ، وائتمنه على الوحي ، أما بعد ، فو الله
إنّي لأرجو أن أكون قد أصبحت بحمد
الصفحه ١٤١ :
وأنّ رسول
الله يدعو إلى التقى
وأنّ رسول
الله ليس بشاعر
على
الصفحه ١٤٨ :
أعلن العصيان واستقل بالشام ولم يبايع الإمام عليّ بالخلافة وأخذ يطالب بدم
عثمان بن عفّان. ثمّ جرت
الصفحه ١٨٧ :
وقيل إنّ زياد
بن أبيه قال لأخيه أبي بكرة (١) : (ألم تر أنّ أمير المؤمنين (٢) يريدني على كذا وكذا
الصفحه ٢٢٥ :
تهددنا بسيفك وغشمك؟ أنت والله أذلّ من ذلك ، إنّا لا نلومك على بغضنا ،
وقد قتلنا أباك وجدك). ثمّ
الصفحه ٢٩٧ : الثقفيّ سنة (٧٧) للهجرة لمحاربة شبيب الخارجيّ ، كان مطر بن
ناجية اليربوعي على ميمنة الجيش ، وكان خالد بن
الصفحه ٣١٤ :
كبشة على حرب الكوفة والبصرة والصلاة بأهلها ، وعلى خراجها يزيد بن أبي
مسلم ، فأقرهما الوليد بن عبد
الصفحه ٣٧٧ :
وكان ذلك السارق شابا جميل الصورة ، عليه السكينة والوقار ، فجيء به إلى
خالد القسريّ ، فاعترف أمامه
الصفحه ٣٨١ :
شاكر) ، فسمعه (أبو شاكر) هذا فحقد عليه.
وكما ذكرت
سابقا فقد كان خالد القسريّ ناصبيّا ويلعن
الصفحه ٣٨٣ : بكائه فقال لها : أخاف أن
أموت وتتزوجين بعدي فتعاهدا سوية على أن لا يتزوج أيّ منهما إذا مات مدى الحياة
الصفحه ٣٨٥ : (بعد
هلاك القوم) أنّ رجلا (٢) جاء وهجم عليّ بسيفه ، فخرجنا إليه وقد عقر وهو يقول : (٣)
إنّي من
الصفحه ٤٧٤ :
الّذي خلفي) (١). ثمّ ذهب أبو العبّاس إلى معسكر أبي سلمة الخلّال في (الحيرة)
، وأستخلف على الكوفة
الصفحه ٤٧٩ : قسما برّا لا أريد إلّا الله به ،
ما قام هذا المقام بعد رسول الله أحقّ به من عليّ بن أبي طالب ، وأمير
الصفحه ٥٣٨ : قبلهم
على العداوة
والبغضاء والأحن
ما ذا يقولون
إن قال النبيّ لهم