الصفحه ١١١ :
مهجتي وداري
ثمّ استشهد
ودفن مع الشهداء ، قرب قبر الحسين عليهالسلام.
أما"
عليّ" فقد كان مع
الصفحه ١٣٠ :
فإنّ الله كتب الجهاد على خلقه ، وسمّاه كرها ، ثمّ قال لأهل الجهاد :
" اصبروا فإنّ الله مع الصابرين
الصفحه ٢٩١ :
لمحاربة شبيب سنة (٧٦) (١) للهجرة.
وكان عتاب بن
ورقاء أميرا على أصبهان سنة (٦٥) للهجرة في خلافة
الصفحه ٣٣١ : الحملات الكثيرة والكثيفة على كتيبة القرّاء لم يتمكّن
الجرّاح من قتل أيّ شخص منهم. (١) وفي معركة (دير
الصفحه ٤٨٠ :
وخطب داود ب ن
عليّ أيضا فقال :
(أحرز لسان
رأسه ، إتّعظ امروء بغيره ، اعتبر عاقل قبل أن يعتبر به
الصفحه ٥٢٧ : سنة (١٦٩)
للهجرة عيّنه الخليفة (المهدي) أميرا على الموصل ، فأساء السيرة والتصرّف في أهلها
، فعزله
الصفحه ٥٤١ : أرسلهم
، هو العبّاس بن موسى ، ولمّا دخل العبّاس على المأمون قال له : (أيّها الأمير ،
إن أخاك قد تحمّل في
الصفحه ٥٨٢ :
(أوصيك بتقوى الله ، والمقام على الذبّ عن دينك ، ونصرة أهل بيت نبيك صلىاللهعليهوآلهوسلم فإنّ
الصفحه ٦٥٤ : بصاحبه : هو بطن الحوت الّذي كان فيه النبيّ يونس عليهالسلام. قتل عليّ بن زيد سنة (٢٦٠) قتله صاحب الزنج
الصفحه ٦٥٦ : المؤمنين) كما أنّ الموفّق قد ضيّق على أخيه (المعتمد)
بكافة تصرفاته ، إذ احتاج مرّة إلى مبلغ ثلثمائة دينار
الصفحه ٥٦ :
هناك ، وأن يستخلف على الكوفة عبد الله بن مسعود (١). وعند ما وصل عمّار إلى (تستر) استبشر المسلمون
الصفحه ٧٥ :
شعبة. فكان المغيرة أوّل أمير على الكوفة في عهد معاوية (١) ، وعند ما سمع عمرو بن العاص بذلك ، ذهب
الصفحه ٩٥ :
معرضا عني ، كأنّك ترى أنّي قتلت أباك (١)؟ ما أنا قتلته ، ولكنه قتله عليّ ابن أبي طالب ، ولو
قتلته
الصفحه ١٠٣ :
١٧ ـ مالك الأشتر
وهو : مالك بن
الحارث بن الأشتر النخعي (١). ثار بالكوفة سنة (٣٤) للهجرة على سعيد
الصفحه ١١٩ :
وقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم لعليّ : (أنت منّي ، وأنا منك) (١).
وهكذا كان
الإمام عليّ