الصفحه ٣٤٩ : . ولمّا سمعت (حبابة) بذلك ارسلت إلى يزيد بن عبد الملك لزيارتها ،
فلمّا دخل عليها قالت له : يا أمير
الصفحه ٣٥٩ : قومه
أكل الخبيص
ولم يكن
قبلها راعي مخاضا
ليأمنه على
وركي قلوصي
الصفحه ٣٦٠ : أسوء عملي ما قارب أجلي). (٢) وقال أيضا : (ما يمنعني من قول الشعر ، إلّا أكون قادرا
عليه لو أردته
الصفحه ٣٦٢ : مرّ بالرقّة السوداء ، وإذا بامرأة من
بني سليم تحدّث جارتها ليلا على سطح دارها وتقول : (لا والّذي أسأله
الصفحه ٣٦٤ :
ابن هبيرة أميرا على الكوفة سنة (١٠٣) (١) للهجرة وذلك بعد أن جمعت ولاية العراقين لعمر بن هبيرة
الصفحه ٣٦٨ : ، وكنيته : أبو عيسى ،
وقيل : أبو محمّد.
استخلفه عمر بن
هبيرة على إمارة الكوفة سنة (؟) (١) للهجرة ، وذلك
الصفحه ٣٦٩ : ، وطي ، وكليب). (١)
وقال موسى بن
طلحة : كان لعثمان بن عفّان دين على طلحة مقداره خمسون ألف دينار
الصفحه ٣٧٢ :
الموجودين في مكّة والمدينة ، وإرسالهم إلى الحجّاج. (١)
وعند ما كان
خالد القسريّ أميرا على مكّة
الصفحه ٣٨٨ :
وقيل : إنّ
الحجّاج ندم بعد ذلك على قتل سعيد بن جبير وكان لا يهدأ له قرار ، ويستيقظ من نومه
مرعوبا
الصفحه ٣٨٩ :
٧٠ ـ نوف الأشعري :
استخلفه خالد
بن عبد الله القسريّ على إمارة الكوفة ، وذلك بعد عزل ضبيس بن عبد
الصفحه ٣٩٣ : المبلغ نوزعه على (العمّال) (٣) الآخرين ، فرفض خالد أيضا ، عند ذلك بكى طارق وودّع
خالد القسريّ وقال له
الصفحه ٣٩٥ : : لا تسرع بقتلي ، فإن لي بذمة
زيد بن عليّ ابن الحسين ، ومحمّد بن عمر بن عليّ بن أبي طالب ، وداود بن
الصفحه ٤٠٠ :
النبيّ أبو حسين
صليب
بالكناسة فوق عود
يظلّ على
عمودهم ويمسي
الصفحه ٤٠٤ : يوسف
بن عمر على إمارة الكوفة سنة (١٢٢) (٤) للهجرة وأقام يوسف بن عمر في (الحيرة) حيث كان ابن عمر
وكثير
الصفحه ٤١١ :
افتعل (زوّر) عهدا على إمارة الكوفة دون علم يزيد بن الوليد ، فجاء إلى
الكوفة ، وبقي أربعين يوما