الصفحه ١٦٩ : (البيضاء بنت عبد المطلب) (١).
استخلفه
المغيرة بن شعبة أميرا على الكوفة سنة (٤٤) للهجرة وذلك عند ذهاب
الصفحه ١٧٦ : سجية
فتعطي ولا
يعدى على النائل الوجد (٢)
وبعد معركة (دير
الجماجم) سنة (٨٢
الصفحه ١٧٧ : (٣).
استخلفه أبوه (المغيرة)
على إمارة الكوفة سنة (٥٠) للهجرة أثناء مرضه الّذي توفي فيه. (٤)
وفي سنة (٧٥
الصفحه ١٨١ : ) فهدمه (٢). وشارك جرير في (معركة الجسر) مع أبي عبيدة الثقفيّ
وجعله سعد بن أبي وقّاص على ميمنة الجيش في
الصفحه ٢١٣ : ) للهجرة ، وكان عمره (٢٢) سنة. وكان عبيد الله
، غلاما ، سفيها ، جبانا ، سفاكا للدماء ، وبقي أميرا على
الصفحه ٢٢٠ :
الإمام عليهالسلام يتغدّى ، فذكر أباه الحسين عليهالسلام وترحّم عليه ، ثمّ قال : (جيء برأس أبي عبد
الصفحه ٢٢١ : (خليفة عبيد
الله بن زياد في الكوفة) وأمّروا عليهم عامر بن مسعود. (٢)
وبعد مرور شهر
على ثورة أهل الكوفة
الصفحه ٢٢٤ : هؤلاء الزعماء الخمسة في دار
سليمان بن صرد الخزاعي وتدارسوا الأمر فيما بينهم فاتفقوا على أن يكون رئيسهم
الصفحه ٢٢٦ : عبد الله
على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وله أموال ، وبئر فيما بين السّقيا والأبواء ، تعرف
الصفحه ٢٢٧ : ، وبسيرة عثمان بن عفّان ، الّتي سار بها في المسلمين ، فاتقوا
الله ، واستقيموا ، ولا تختلفوا ، وخذوا على
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى المدينة المنورة ، وأخذ على عاتقه نشر الدعوة
الأسلامية في ثقيف ، اعتمادا على نسبه فيهم.
وكان
الصفحه ٢٣٨ :
الأبيات.
هذا وقد ذمّ
الناس مصعب على قتل زوجة المختار لأنّه عمل ينافي ما نهى عنه الرسول الكريم
الصفحه ٢٤٣ : ، واستخلف على الكوفة ، الحارث بن أبي ربيعة (١) (القباع).
وفي سنة (٧١)
للهجرة ، ذهب مصعب إلى مكّة لادا
الصفحه ٢٤٨ :
عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر. (١) استخلفه مصعب بن الزبير أميرا على
الصفحه ٢٦٠ :
مات عبد الملك
بن مروان بدمشق في يوم السبت في الرابع عشر من شهر شوال سنة (٨٦) (٢) للهجرة وصلى عليه ابنه