الصفحه ٣١٣ :
الموت لسبقته ، ثمّ نودي على الجلاد ليقطع رأسه ، فحان وقت صلاة المغرب
فخرج يزيد بن أبي مسلم إلى
الصفحه ٣٢٤ :
الفرزدق : ولم ذاك؟! قال يزيد : أتمدحني وأنا على هذه الحالة؟ قال الفرزدق
: رأيتك رخيصا ، فأحببت أن
الصفحه ٣٣٠ :
٥١ ـ سفيان بن حريش
الخولانيّ :
استخلفه يزيد
بن المهلّب بن أبي صفرة على إمارة الكوفة سنة (٩٧
الصفحه ٣٤٥ :
نهيتكم أن
تحملوا هجناءكم
على خيلكم
يوم الرهان فتدركوا
فتفتر
الصفحه ٣٤٨ :
وكان مسلمة قد تزوج من الرباب بنت زفر بن الحارث ، وكان يأذن لأخويها (الهذيل
وكوثر) بالدخول عليه في
الصفحه ٣٥٢ : ء
أبوه (بشر بن مروان) إلى الكوفة أميرا عليها من قبل أخيه عبد الملك سنة (٧٢)
للهجرة سأل عن هند بنت أسما
الصفحه ٣٥٣ : ) للهجرة ، جعل عبد الملك
بن بشر أميرا على البصرة. (٤)
ولمّا قتل زيد
بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٣٦٦ :
فلمّا سمع أهل
الصغد بمجيء سعيد الحرشي ، خافوا على أنفسهم ، فقال لهم ملكهم : (لا تفعلوا ،
أقيموا واحملوا
الصفحه ٣٦٧ :
ابن هبيرة ، فيجده ويقبض عليه ، فيقول سعيد : (يا أبا المثنّى ، ما ظنّك
بيّ الآن!!) فيجيبه ابن هبيرة
الصفحه ٣٧٦ :
(خالد الحريث) ليأتينا بك على أقبح حالة ، ونحن على أحسن حال ، وبقيت معهن
حتّى المساء ، ثمّ افترقنا
الصفحه ٣٧٨ :
وعند ما كان
خالد القسريّ أميرا على مكّة ، خطب الناس يوم جمعة ، فذكر الحجّاج بن يوسف الثقفيّ
ومدحه
الصفحه ٣٨٧ : (١) ، قد توجها نحو سعيد بن جبير فقربا منه وهما يزئران ،
ثمّ بعد ذلك ابتعدا عنه قليلا ، ثمّ ربضا على الأرض
الصفحه ٣٩٠ :
كلّه فذهب زياد إلى الكوفة ودخل على خالد فرحّب به كثيرا وأعطاه ستمائة دينار ،
ثمّ بقي زياد أياما في
الصفحه ٤٠٣ : السماوة ، فلبس ملابس النساء ، ولمّا علم
يزيد بن الوليد بوصول يوسف إلى (البلقاء) أمر بالبحث عنه والقبض عليه
الصفحه ٤٠٧ : ء جيء بإبان ابن الوليد وهو مقيّد
بالحديد ، فطالبه الحكم بالأموال ، فنظر الكميت إلى إبان ، وهو على تلك