الصفحه ٤٣ :
وثورة ، لا يصبرون على طعام واحد ، ولا يطيقون الهدوء والسلام (١).
وعند ما أراد
عثمان بن عفّان
الصفحه ٥٢ :
طلب جماعة من الناس من زياد بن حنظلة ، أن يذهب إلى الإمام عليّ عليهالسلام لمعرفة خطوط سياسته
الصفحه ٦٢ :
وعند ما بويع
الإمام عليّ عليهالسلام بالخلافة سنة (٣٦) بعد مقتل الخليفة عثمان بن عفّان ،
جاء أهل
الصفحه ٧٣ : البصرة ، وتعيينه أميرا على الكوفة ، أصبحت ندرة يتندر بها أهالي البصرة
، فكان الرجل يقول للآخر : (غضب الله
الصفحه ٨٠ :
(إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ
بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى
الصفحه ٨٤ : أبي معيط على رقاب الناس) (٢) ، وقيل إنّ عمر قال لعبد الله بن عبّاس : (إنّ عثمان إن
ولّي الأمر حمل بني
الصفحه ١٠٤ : : (إنّ لله جنودا من عسل) (١) ، وقيل غير ذلك في قتله.
وعند ما سمع
الإمام عليّ عليهالسلام بموت مالك قال
الصفحه ١١٨ : . وعند ما
جاء" الوحي" كانت خديجة أوّل المسلمات وكان عليّ عليهالسلام أوّل المسلمين ، ومن ذلك الوقت ، أصبح
الصفحه ١٣٢ : يخف على الإمام الحسن عليهالسلام ما يحاك حوله من مؤامرات خبيثة ، وخيانات لئيمة ، ونظر
إلى حوادث" مسكن
الصفحه ١٣٦ :
مصالحتي معاوية ، علّة مصالحة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لبني ضمرة ، وبني أشجع ، ولأهل مكّة
الصفحه ١٤٧ : الصلح مع الإمام الحسن بن عليّ عليهالسلام).
وتمّت له
البيعة في المسجد في الخامس والعشرين من ربيع الأول
الصفحه ١٦٥ :
حجرا ولبنة لبنة وعمّار ينقل حجرين حجرين ولبنتين لبنتين فغشا عليه ، فأتاه
رسول
الصفحه ١٨٦ : بن شعبة ، وكان زياد قبل ذلك
أميرا على البصرة ، فجمع له معاوية إمارة (العراقين) (٢). وهو أوّل من جمعت
الصفحه ١٩٢ : (١).
وعند ما ألقي
القبض على (حجر) وجماعته ، أرسل زياد كتابا إلى معاوية جاء فيه : (بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٢١١ : . فقال له معاوية : (لك لسانه فأقطعه) (١). وجيء بالأخطل حالا ، فطلب ان يدخلوه على يزيد بن
معاوية اولا