الصفحه ٥٢٥ :
إبن وإنه مثلي؟) (١). فضحك إسحاق ، ودعا بالطعام والشراب ، وأذن للناس
بالدخول عليه للتهنئة.
١٤
الصفحه ٥٣٣ :
وهذه للمرّة
الثانية.
٢٠ ـ موسى بن عيسى :
هو : موسى بن
عيسى بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن
الصفحه ٥٩٤ : ، وللدولة العباسيّة ، بل أمر المأمون بضرب هرثمة على أنفه ، ثمّ
داسوا على بطنه ، وسحب من بين يدي المأمون
الصفحه ٦٠٥ :
يتبعك) فقال له حميد الطوسي : (لكن إذا لوّح له برغيف يتركك) (١).
وغضب هارون
الرشيد مرة على حميد
الصفحه ٦٠٦ :
٥٠ ـ العبّاس بن موسى
بن جعفر :
هو : العبّاس
بن الإمام موسى بن جعفر بن محمّد بن عليّ بن الحسين بن
الصفحه ٦٠٧ : الكوفة فكانت عليهم الخضرة (١). وكان كلّ فريق من المتحاربين إذا استولى على شيء
أحرقوه.
فلما رأى رؤسا
الصفحه ٦١٠ : ، فنزلوا في (الحيرة) فلقيهم أبو عبد
الله (أخو أبي السرايا) وعليّ بن محمّد بن جعفر (العلوي) ومعهم جماعة
الصفحه ٦١٥ :
ر حسادي عليه
أنا ضيف
وجزاء الضي
ف إحسان إليه
فذهبت الجارية
إلى أخته
الصفحه ٦٢٠ : رأيته في حياتي ، هو يوم اجتمعت فيه مع إبراهيم بن
المهدي عند أخته (عليّة) وعندها أخوها يعقوب ، وهو أمهر
الصفحه ٦٢٨ : )
بن عبد الله (المنصور) بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن العبّاس (عمّ النبيّ) بن
عبد المطلب.
وكنيته
الصفحه ٦٣٠ : الّتي حوله ، ثمّ أمر بحرث الأرض
وزرعها ، فأخذ أهل بغداد يشتمون (المتوكّل) ويكتبون على الحيطان والمساجد
الصفحه ٦٤٤ : ) (١) للهجرة ، فاستولى عليها وطرد أميرها (أحمد بن نصير بن
مالك الخزاعي) وقتل أحد عشر رجلا من جماعة أحمد بن نصير
الصفحه ٦٧١ :
وفي سنة (٢٨٣)
للهجرة ، حدث شغب في مصر ، قتل فيه (عليّ بن أحمد المارداني) وقبض على (جيش بن
خمارويه
الصفحه ٦٧٨ : ،
وهدأت الأوضاع فيها ، فذهب مؤنس إلى واسط ، واستخلف ياقوت (الخادم) على الكوفة (٢) ، وقيل كان ذلك سنة (٣١٤
الصفحه ٢٢ : أموالهم قبل أن يعيّنهم ، وعند عودتهم يحاسبهم عن الأموال الزائدة (عمّا
كانت عليه سابقا) ، فإن وجد فيها