الصفحه ٣٥٤ : أهل السواد كانت لها ديون على بعض الناس فخافت أن ينكروها عليها فذهبت إلى
الحكم بن عبدل الأسديّ فاستنجدت
الصفحه ٣٧١ :
الناس في كلّ شيء ، ثمّ نشأ ابنه عبد الله فكان على شاكلة أبيه ، ثمّ نشأ (الحفيد)
خالد ففاق الجماعة
الصفحه ٣٩١ :
للهجرة) هو زياد الحارثي. (١)
وفي شهر رجب من
سنة (١٤١) للهجرة غضب أبو جعفر المنصور على زياد
الصفحه ٣٩٩ : إلى يوسف بن عمر ، فدلّه على موضع قبره
(٢) ، فاستخرجه يوسف بن عمر فقطع رأسه وأرسله إلى الشام إلى هشام
الصفحه ٤٠٦ : ، وقيل سنة (١٢٥) (١) للهجرة ، كتب يوسف ابن عمر إلى هشام بن عبد الملك ، بأن
يعيّن الحكم بن الصلت أميرا على
الصفحه ٤٠٩ :
ابن عمر ذهب إلى الشام سنة (١٢٥) (١) للهجرة.
وكان يوسف هذا
قد أرسله الوليد بن يزيد أميرا على مكّة
الصفحه ٤١٣ :
منصور بن جمهور. (١)
وعند ما جاء
يزيد بن عمر بن هبيرة (أميرا على العراق) أرسل ابنه (داود) ومعه
الصفحه ٤١٦ : ، وأعطى الناس أرزاقهم وأعطياتهم ، فاعترض
قادة الجيش من الشاميين على عبد الله بن عمر في توزيع الأرزاق
الصفحه ٤٢٨ :
وربيعة وأياد وأنمار) أولاد نزار ، ويفضلهم على (قحطان) نقتطف من تلك
القصيدة هذه الأبيات
الصفحه ٤٣١ : بن عمر بن عبد العزيز على إمارة الكوفة سنة (١٢٧) (٢) للهجرة وذلك بعد عزل عمر بن عبد الحميد عنها ، وقيل
الصفحه ٤٣٨ : (٢) ، تصالحا ووحّدا صفوفهما ، واتّفقا على محاربة العدو
المشترك (الضحّاك) ، ثمّ بدأ القتال بين الطرفين ، فقتل
الصفحه ٤٨٧ :
صلّى الإله
على النبيّ وسلّما
حقا لأيقن
أنّهم قد ضيعوا
تلك القرابة
واستحلوا
الصفحه ٥١٥ : عليّ لشكوى
تقدّم بها نبطي ضدّها ، فامتنعت عن الحضور ، فكتب سوار إلى أمير البصرة (الهيثم بن
معاوية) يطلب
الصفحه ٥١٩ : ء ، أو تحدّث اولادي وتعلمهم ، أو تأكل عندي أكلة. فقال شريك
: الأكلة أخفهن على نفسي ، ولمّا أحضر الطعام
الصفحه ٥٢٤ :
عزل العبّاس بن موسى بن عيسى وبقي أميرا على الكوفة لمدة ثلاثة أشهر ثمّ
عزله وولّى مكانه جعفر بن