الصفحه ٤٩٣ : )
__________________
(١) الحميمة : قرية
في الأردن. كان الوليد بن عبد الملك قد غضب على (عليّ بن عبد الله بن عبّاس) فنفاه
وأهل بيته
الصفحه ٥٢١ :
الدين له مأربا
يصطاد أموال
المساكين
لا تبع الدين
بدنيا كما
الصفحه ٣٢٧ : ) (١). وكان يزيد بن المهلّب يتمثل بقول حصين بن الحمام في
حروبه (٢) :
تاخرت أستبقي
الحياة فلم أجد
الصفحه ٢٨٦ :
يقول : (وإنّك لتحبّ بقائهم ، لتأكل بهم) (١). وقيل إنّه كتب إليه يقول : (أما بعد ، فإنّك والله لو
الصفحه ٣٣٦ : آتيك بخبره ، فذهب العلاء
وكان بلال يصلّي ، فقال له : أسرع في صلاتك فإن لي اليك حاجة ففعل ، فقال له
الصفحه ٣١ :
إلى سمل عيون الخلفاء مثل (المستكفي بالله) والى قتل البعض الآخر منهم (كالمقتدر)
و (المتوكل) وغيرهما
الصفحه ٣١٥ :
ولا كان من
عك عليّ أمير
وما كنت
للعبد المزونيّ تابعا
فيا لك دهر
بالكرام عثور
الصفحه ١٩١ : ، فقال له حجر كما كان يقول للمغيرة ، فغضب زياد وأمر بالقبض
عليه وعلى جماعته وهم : (١) حجر بن عدي الكندي
الصفحه ٢١٤ : على الرماح إلى
عبيد الله بن زياد في الكوفة ، ومع الرؤوس كان آل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦١٩ : الخليفة (المعتصم) وأنشده
قصيدة طويلة ، نقتطف منها (١) :
يا غيرة الله
قد عاينت فانتقمي
الصفحه ٣٣٩ : ) وكان فارسا شجاعا ، فأخذ يرتجز ويقول (١)
أنا غلام
الأزد أسمي دارس
ليث غضوض هرت
الصفحه ٤٩٨ : الإسلامية. ج ١ / ٦٢.
(٥) المصدر السابق ج
١ / ٦٢.
(٦) عبد الله : كان
محبوسا بالمدينة من قبل المنصور آنذاك.
الصفحه ٦٣٣ :
على الله) (١) وكان أديبا وشاعرا ، يقرب أهل العلم والأدب.
عقد له (المستعين
بالله) على العراق والحرمين
الصفحه ٦٣٥ :
وبينما كان
محمّد بن عبد الله جالسا ذات يوم مع أصحابه ، وإذا بالسماء قد ادلهمّت ، ثمّ أبرقت
وأرعدت ، ثمّ
الصفحه ٢٥١ :
الحارث : (عليك وعليها لعنة الله).
وكان الحارث
ينصح أخاه ، وينهاه عن قول الشعر ، فقال له عمر