الصفحه ٤٥٧ : ، فقال
لي : من أنت؟ فقلت له : من أهل اليمن. فقال من أيّها؟ فقلت من مذحج.
فقال ابن هبيرة
: إنّك لتطمع في
الصفحه ٤٣ : (٢).
وعند ما كان
عبد الله بن مسعود على بيت مال الكوفة (وكان أمير الكوفة آنذاك الوليد بن عقبة بن
أبي معيط
الصفحه ٤٠٦ : خراسان ، بدلا من نصر بن سيّار ، حيث أنّ ابن الصلت
له علم ودراية بأحوال أهل خراسان ، كما وسبق له أن تولّى
الصفحه ١٨٣ :
فإنّك
والكتاب إلى عليّ
كرابعة وقد
حلم الأديم
فلو كنت
القتيل وكان حيّا
الصفحه ٩١ : وصلت إلى
عبد الرحمن بن الحكم ، ذهب إلى أخيه مروان ، وقال له : لا حاجة لي فيما عفا عنه
ابن حسّان ، فبعث
الصفحه ٤٣٢ : عبد الله القسريّ حتّى وصل إلى الكوفة ، وقال لليمانيّة : بأن إبراهيم
بن الوليد قد ولّاه العراق كما
الصفحه ٢٠١ : فيها : (٢)
لعمري لقد
أبقت وقيعة راهط
بمروان صدعا
بيّنا متنائيا
فلم ير
الصفحه ٣٢١ :
وحينما وصل
يزيد بن المهلّب إلى واسط ، طالبه الحجّاج بأموال خراسان ، كما طالبه بدفع مبلغ
سبعة آلاف
الصفحه ٧١٥ : .
وحينما سمع
قرواش بذلك ، قطع الخطبة للحاكم في مصر (العبيدي) واستمر في خطبته (للقادر بالله)
على ما كانت
الصفحه ١٥ :
قال أبو عيينة في (قينة) أحبها بالكوفة (١) :
لعمرى لقد
أعطيت بالكوفة المنى
الصفحه ٤٠٥ :
ساكا
نقضت العهد
والميثا
ق قدما كان
قد ماكا
لقد أخلف
إبليس ال
الصفحه ٥٢٦ : الشاعر بشار بن برد فقال (٣) :
أبا خالد قد
كنت سبّاح غمرة
صغيرا فلما شبت
خيمت
الصفحه ٢٢٤ :
في (واقعة كربلاء) سنة (٦٠) للهجرة ورجع جيش عبيد الله بن زياد من معسكره في
النخيلة إلى الكوفة ، ندم
الصفحه ٣٤٨ : أخذتها منه ظلما). فبكى مسلمة ثمّ قال : (يرحمك
الله لقد ألفت منّا قلوبا قاسية ، وأبقيت لنا في الصالحين
الصفحه ٣٧٢ : ، كان جالسا عنده فتشفع له ،
عندها أمر سليمان بضرب خالد مائة سوط ، فقال الفرزدق :
لعمري لقد
صبت