الصفحه ١١٣ : بعدي) (٤).
وقال له أيضا :
يا عليّ .." أنت منّي وأنا منك" (٥).
وقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٥ : الله ومنّه ، وأنا أنصح خلق الله لخلقه ، وما
أصبحت محتملا على مسلم ضغينة ، ولا مريدا له سوء ولا غائلة
الصفحه ٥٢٢ :
كما لقط الطير
الأندر
وقال العلاء بن
منهال في شريك القاضي (٢) :
فليت أبا
شريك كان حيّا
الصفحه ٢٤١ : عنّي
عبيدا بأننّي
علوت أخاه
بالحسام المهند
فإن كنت تبغي
العلم عنه فإنّه
الصفحه ٣٨١ : وقال
له : (لقد كانت لك الولاية اليك أشوق منك اليها وأنت لها أزين منها لك ومثلك
ومثلها إلّا كما قال
الصفحه ١٩٥ : ؟ فذكر له نسبه ، فعند ذلك غضب المهديّ وقال : (يا ابن
سميّة الزانية ، متى كنت ابن عمي؟!).
ثمّ كتب
الصفحه ٢٥٧ : يوم المرج (٢)؟ قال زفر : الّذي منع أباك مواساة عثمان يوم الدار (٣).
وجيء إلى عبد
الملك برجل كان مع
الصفحه ١٥٣ : ابنه يزيد (كما ذكرنا
آنفا) والكلّ يعرف من هو يزيد ... يزيد الّذي قتل الحسين إبن بنت رسول الله
الصفحه ٦٣٢ :
منه ، وكان عمره (٢٦) سنة وصلّى عليه ابن عمّه أحمد بن محمّد (المستعين
بالله) ، ودفن في سامراء ، في
الصفحه ٣٢٢ :
العراق ، إلّا أنّ يزيد اعتذر إليه ، فولّاه خراسان (حربها وخراجها) كما
كان أوّل مرّة ، وعيّن صالح
الصفحه ٥١٠ : سنة (١٥٥) للهجرة ، عزله أبو جعفر المنصور (كما ذكر سابقا)
وكان سبب عزله ، أنه قتل عبد الكريم (٣) ابن
الصفحه ٣٥ : ء ، ولا
عن خيانة) (٤).
كما أنّ عمر
حينما اختار ستّة رجال من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥٤ : المؤمنين). (١)
فقال له عبد
الملك : (ما كنت لآوي مثل هذا الرجل وهو عدوّنا وابن عدوّنا). (٢) فصدقه يوسف بن
الصفحه ٣٥٨ : العراق ، عزله
هشام بن عبد الملك وعيّن مكانه خالد بن عبد الله القسريّ. (٣)
وكان عمر بن
هبيرة يتردد على
الصفحه ٦١٧ :
كما كان
معقودا بمفرقك الملك
فإن أنت
أتممت الرضا فهو المنى
وإن أنت
جازيت