الصفحه ٨٠ : : (والله يا أمير المؤمنين ، لقد
تلجلج في صدري بيتان ، قلتهما حين آثرت عمّك على ابن أمّك) فقال له عثمان
الصفحه ٥٠٤ : سليمان عشرة
آلاف درهم. فقال جعفر : يا أمير المؤمنين ، أتفضله عليّ ، وأنا أكبر منه؟! فقال له
المنصور : إنّ
الصفحه ١٤٢ : (٣).
وكان المغيرة
بن نوفل ، قد ولي القضاء في المدينة في خلافة عثمان بن عفّان (٤) ، وشهد حرب صفّين (٥) مع
الصفحه ١١٦ : وترشدوا).
ثمّ قال أبو طالب معبرا عن حبّه لمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (٣) :
لقد علموا
أنّ ابننا
الصفحه ٧ : وان
كنت الأخير زمانه
لآت بما لم
تستطعه الأوائل
و"
أنا" أقول معترفا
الصفحه ٧٠٦ : ، ونحن في غنى عن أمثالك ،
فانصرف عنّا ، واكتف بما أرتّبه لك إن شاء الله (٢).
وكان عضد
الدولة قد أرسل
الصفحه ٧٠٠ : بأمر ، ونعيده
بأمر) (٣).
وكان بجكم
التركي قد أرسل إلى الطبيب (سنان بن ثابت) (٤) وقال له : (أريد
الصفحه ٢٦٥ : (ثغره) وذهب اليها وهو يقول : (٤)
أستغفر الله
إذ خفت الأمير ولم
أخشى الّذي
أنا
الصفحه ٥٢٠ :
(القضاء لي بحذافيره ، وإنّما انتم على المحارم) (١).
وخرج شريك ذات
يوم فيما بين الكوفة والحيرة
الصفحه ١١٧ : ) ،
ولمّا ماتت ، كفّنها بقميصه ، ونام في قبرها (٣) ، فقال له أصحابه : (إنّا ما رأيناك يا رسول الله صنعت
بأحد
الصفحه ٢٥٩ : نفسه ، فقل لي ما هي عيوبك
ولا تخفي منها شيئا)؟ فقال الحجّاج : (يا أمير المؤمنين : أنا لجوج ، وحقود
الصفحه ٥٣٢ :
أغفر لي ولوالديّ. فقال : إن أمّي من بني تميم ، وأنا أحبّ أن لا يغفر لها.
وكانت حميدة
بنت النعمان
الصفحه ٣٣٨ : ذنب ، وأنا المطلوب ، فأخرجهم من حبسهم ، وأعاهدك الله بأنّي لا أدخل
البصرة حتّى يأذن لي يزيد بن عبد
الصفحه ٤٨٥ :
فقال له المخنث
: نعم والله ، أيّها الأمير ، فأنت الّذي كنت غدا فصرت بعد غد. فخجل عيسى وأخرج
المخنث
الصفحه ٧٠ :
والله لو كنت تبغي جمالا ، أو دينا ، أو حسبا ، لزوجناك ، ولكنك أردت أن تجلس في
موسم من مواسم العرب