الصفحه ٣٠٦ : : إنّا كنّا نبايع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على السمع والطاعة ، وكان يلقننا : (فيما استطعتم
الصفحه ٩٥ : المؤمنين ، لو قتلته ، كنت على حقّ ، وكان على باطل) (٢).
مات سعيد بن
العاص في قصره" بالعرصة" على بعد ثلاثة
الصفحه ٤٤٣ : سنة (١٦١) للهجرة كان حسّان
الحروري أميرا على الموصل. (٥) ولم أعثر له على ترجمة وافية
الصفحه ٦٠٦ : بالخلافة من بعد المأمون ، فتبعه بعضهم ، وقال له البعض
الآخر : إنّ كنت تدعو لأخيك ، فنحن معك ، وأما المأمون
الصفحه ٧٣٠ : ، أمير
الحلة وبادية العراق والنيّل وما يجاورهما ، وليها بعد أبيه سنة (٤٧٤) للهجرة (٣).
وكان منصور
رجلا
الصفحه ٦٤٦ :
الأعراب ، ولا شأن لي فيكم) ، عندها كفّ عنه أهل الكوفة وتركوه. وقيل : بعد
أن قبض على محمّد بن جعفر
الصفحه ٥٠٧ : (لقد كرّم الله منصبك
، وشرّف أبوتك ، وحسّن وجهك ، وعظّم قدرك ، وأرجو أن يكون ذلك لخير يريده الله بك
الصفحه ٤٧٩ : : (شكرا ، شكرا ، إنّا والله ، ما خرجنا
لنحفر فيكم نهرا ، ولا لنبني فيكم قصرا ، أظنّ عدو الله ، أن لن نقدر
الصفحه ٢٠٩ : ، كان من جملتهم النعمان بن بشير الأنصاريّ ،
امتنعوا عن البيعة ، فقال النعمان : (٢)
لقد طلب
الصفحه ٣٨٧ : قال له الحجّاج : (لا مرحبا بك يا رأس النفاق). (٣) فقال سعيد : المنافق من كان من شيعة المنافقين ، فقال
الصفحه ٣٨ : سلمة ، وقال لهم :
(لقد بلغني عنكم هنات) فقال له سعد : (صدقوا ، لا أبايعك ، ولا أخرج معك حيث تخرج
، حتّى
الصفحه ٥٩٩ : الانصراف ، قال له غسان : لنتغدّى سويّة ،
ثمّ أمر غسان بإرسال المبلغ إلى دار ابن بريهة حالا ، وبدون علم ابن
الصفحه ٥٦٦ : المؤمنين ، لم تبك ، لا أبكى الله عينيك ، والله لقد دانت لك
البلاد ، وأذعن لك العباد ، وصرت إلى المحبة في
الصفحه ٢٦٦ : إلى
الله الّذي أصابني
من الضرّ ما
لم أجد لي مداويا
فؤاد ضعيف
مستكين لما به
الصفحه ٢٨٤ : قتيل
وسطها يتسيف
كأنّ عليه
لون ورد محبّر
إذا ما أتاه
صارخ متلهف