الصفحه ١٥١ : واعف الفريقين من
القتال فأيّنا قتل صاحبه كان له الأمر) (٣). فقال عمرو بن العاص لمعاوية : (لقد أنصفك
الصفحه ٥٨٩ : يوما ،
مات محمّد بن محمّد مسموما.
وقد سئل محمّد
بن محمّد عن معاملة المأمون له ، فقال : (والله لقد
الصفحه ٣١٤ : عبد الله بن يزيد الحكميّ. (٢)
وكان الحجّاج
بن يوسف الثقفيّ يؤمن بما يقول العرّافون والمنجّمون
الصفحه ٣٢٦ : نذهب
فأعطاه ألف
دينار ، ولمّا كان العام القادم جاء إليه ذلك الرجل فقال : (٢)
ما لي
الصفحه ٥٥٢ :
وقال (١) :
لقد بان وجه
الرأي لي غير أنّني
غلبت على
الأمر الّذي كان أحزما
الصفحه ٢٦٣ :
والسمر ، والسماع والمعاقرة ، وقد تضايق بشر من روح بن زنباع ، فشكى أمره
إلى بعض ندمائه ، فقال له
الصفحه ٣٤٣ : نسطوس ، ومن هم أهل الشام؟ فو الله ما هم إلا سبعة
أسياف خمسة منها لي ، وإثنان عليّ ، وإنّما أتاكم مسلمة
الصفحه ١٠٥ : وقعت بين الإمام عليّ عليهالسلام وبين معاوية بن أبي سفيان كان عبيد الله بن عمر بن
الخطاب في جيش معاوية
الصفحه ٦١٥ :
أمير المؤمنين ، ولي الثأر ، محكم في القصاص ، والعفو أقرب إلى التقوى ، ومن مدّ
له في الأناة ، حسن عنده
الصفحه ٣٥٠ : التقى
وما كلّ من
أوليته نعمة يفضي
وأحسنت لي
ذكري وما كنت خاملا
الصفحه ٢٧٠ : ، وتحفظكم المواعظ ، وتعضكم الوقائع ، هل يقع في
صدوركم ، ما أوقع الله بكم عند مصادر الأمور ومواردها؟ (١)
ثم
الصفحه ١٢٢ : (٣).
وقال أبو
رافع" مولى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم" وكان ضمن كتيبة الإمام عليّ عليهالسلام : (لقد
الصفحه ١٣٧ : لا تصيبين منّي
خلفا ، ولقد غرّك (٢) ، وسخر منك ، يخزيك الله ويخزيه) (٣).
ولمّا مات
الحسن
الصفحه ١٧٥ :
عليها فذهب إلى بيت عتيبة بن النهّاش العجلي ، وطلب منه معونة (عطاء) ،
فقال له عتيبة : (ما أنا بعامل
الصفحه ٣٦٣ : الفرزدق إلى الحبس وقال : (لا
أريحه ولو متّ ، انطلق قبلي بكري وأخرجت أنا بشفاعة دعي؟ والله لا أخرج هكذا ولو