الصفحه ٢٧٤ : ، فخطب الحجّاج بالناس فقال : (يا أيّها الناس ،
محمّدان في يوم واحد ، أما والله لقد كنت أحبّ أنّهما معي في
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، حتّى قال أبو عمر الشيباني : (كنت أجلس إلى أبي مسعود
حولا لا يقول : قال رسول الله
الصفحه ٢٠٤ : ، أردت أن يلي ابنك الفاسق علينا ، فيسير كما سار في إخواننا من أهل الكوفة
، ما كان الله ليريه ذلك ، ولو
الصفحه ٣٤١ : يتولّى القضاء في البصرة ، فقال بكر : (والله ما أحسن القضاء)
فإن كنت صادقا ، فما يحلّ لك أن توليني ، وإن
الصفحه ٣٩٨ : وخلاف ، ما
منكم إلّا من حارب الله ورسوله إلّا حكيم بن شريك المحاربي ، ولقد سألت أمير
المؤمنين أن يأذن لي
الصفحه ٤٤٠ :
وبعد أن تصالح الضحّاك مع عبد الله بن عمر (كما ذكرنا سابقا) ذهب
الضحّاك لمحاربة مروان بن محمّد
الصفحه ٤٤ : كان أحسن
خلقا ولا أرفق تعليما ، ولا أحسن مجالسة ولا أشدّ ورعا من عبد الله بن مسعود ...).
فقال لهم
الصفحه ٧١٦ : لقاصر
عمر من
وكان قد كتب
هذه الأبيات وبخطه المقلد بن المسيب بن رافع سنة (٣٨٨) للهجرة. وتحت هذه
الصفحه ٣٧٩ :
وبينما كان
خالد سائرا في طريقه ذات يوم ، إذ وقف له رجل وقال له :سألتك بالله إلا ضربت عنقي.
فقال له
الصفحه ٢٤٠ : الأبيات ، والله يا سائب : لو كان معي عشرة مثلك لغلبنا مصعب وأصحابه).
ثمّ قال المختار : ما الرأي يا سائب
الصفحه ٢٧٦ :
فحسبي بقاء
الله من كلّ ميّت
وحسبي حياة
الله من كلّ هالك
لقد ذاق هذا
الموت من
الصفحه ١٢٠ : ،
وبعد السفر ، ووحشة الطريق) (١).
فبكى معاوية ،
وقال : رحم الله أبا الحسن فلقد كان كذلك. فكيف حزنك عليه
الصفحه ٥٧٦ :
تذكر أمين
الله والعهد يذكر
مقامي
وأشاديك والناس حضّر
ونثري
الصفحه ٣٧٤ :
كثرة ما قاله الشعراء في مدح خالد ، سكت ولم يتكلّم ، فقال له خالد : سل
حاجتك ، فقال الشاعر : مدحت
الصفحه ٢٢٥ :
تهددنا بسيفك وغشمك؟ أنت والله أذلّ من ذلك ، إنّا لا نلومك على بغضنا ،
وقد قتلنا أباك وجدك). ثمّ