الصفحه ٣٧٥ : ونزعت
عمامتي وقالت : أتظن أنّك خدعتنا بملابس الأعراب هذه ، والله نحن خدعناك ، لقد
أرسلنا اليك
الصفحه ٣١١ : ). (٢)
وقال عبيد الله
بن زياد بن ظبيان : (إيّاكم والطمع ، فإنّه دناءه ، والله لقد كنت على باب الحجّاج
وقد خرج
الصفحه ٣٥٢ :
كما غلطنا ، فقال عبد الرحمن : أنا غلطت من فمي وغلط هو من إسته. (١)
٥٧ ـ عبد الملك بن
بشر بن
الصفحه ٥٣١ : منّي : فهل تعرفني؟ قال المبارز :
لا.
فقال له : أنا
أبو دلامة ، وإنّني لم أخرج لقتالك ، وإنّما سمعت عن
الصفحه ٦٢٤ :
جلّ عن أن
ينتقيه المقترح
أورث القلب هموما
ولقد
كنت مسرورا
بمرآه فرح
الصفحه ١٧٦ :
بك يا أبا مليكة من خيرك وشرك).
فقال له
الحطيئة : (كنت قد قلت بيتين فاستمع اليهما
الصفحه ٣٢٤ : أسلف فيك بضاعتي ، فرمى إليه يزيد بخاتمه وقال له : لقد
اشتريته بألف دينار ، وهو ربحك إلى أن يأتيك رأس
الصفحه ٣٦٦ :
وأضرب هامة
الجبار منهم
بعضب الحدّ
حودت بالصقال
فما أنا
بالحروب بمستكين
الصفحه ١٧٩ : الله ،
وقيل أبو عمرو (١) ، لقوله : (٢)
أنا جرير
كنيتي أبو عمرو
أضرب بالسيف
وسعد
الصفحه ٢١٩ : ) عليهالسلام في المدينة ، ولمّا وضع الرأس بين يديه ، كان
__________________
(١) أبن لي : بين ،
وضح
الصفحه ٣٥٩ : ). ولمّا انتهت الدولة الأموية وجاءت الدولة العباسيّة ، قال أبو دلامة
: (ليت الله قيّض لي منهم مولى صالحا
الصفحه ٣١٠ : ؟ فقالوا : فلان بن فلان. فقال يزيد : والله لقد بلغني
أنّ أمّه ما كان شعرها يوازي أذنها. فضحك سليمان ، وأمر
الصفحه ١١٤ : / قم
يا عليّ ، فإننّي
رضيتك من
بعدي إماما وهاديا
فمن كنت
مولاه فهذا وليه
الصفحه ٣٨٠ :
دقيقا ، فقال خالد : أملؤوه له دراهم. فقال الأعرابي : (سألت الأمير ما
أشتهي فأمر لي بما يشتهي
الصفحه ٧٧ : ، ثمّ ذهب ووقف على قبر
المغيرة فقال : (والله لقد كنت ، ما علمت نافعا لصديقك ، ضائرا لعدوك وما مثلك
إلّا