الصفحه ٣٠٧ :
فتنة الوليد ، لأنّه كان يحرّض على قتله ، وقام ببيعة الناقص قتله ابن مرّة
(١) وسمط رأسه ، وجاء به
الصفحه ١٥٤ : ) فطلقها فذهبت إلى أهلها ومعها أبنها يزيد. وقيل أنه قال لها : (كنت
فبنت) (٤) فأجابته ميسون : (لا والله ما
الصفحه ٣٤٩ : منه أخوه مسلمة ، وأخذ يعزيه ويؤنسه ، فقال
له يزيد : قاتل الله ابن أبي جمعة ، كأنّه يرى ما نحن فيه حيث
الصفحه ٣٨٤ :
ثمّ نامت الرباب وإذا بخيال مالك يعود اليها ثانية وهو يقول : (١)
قد كنت
أحسبها للعهد راعية
الصفحه ٨٥ :
وعند ما قتل
الخليفة عثمان بن عفّان ، سمع الوليد يندبه ويقول (٣) :
بني هاشم ،
إنّا وما كان بيننا
الصفحه ٥٧٤ :
الله في دمي). ثمّ ذبحوه من قفاه ، وقطعوا رأسه ، وأرسلوه إلى طاهر بن
الحسين (١) ، ثمّ أرسله طاهر
الصفحه ٧٣٩ :
ولم أر من
ينوي لك السوء يا أبا
المظفر ،
إلّا كنت أنت المظفر
الصفحه ١٥٢ : لي فيها من
كلّ شيء) فطلب معاوية من عبد الله بن عباس أن يعلمه بما ذا يملأها؟ ، فقال له ابن
عباس
الصفحه ٤٦٨ :
وقيل : كان أبو
سلمة الخلّال ، يسهر كلّ ليلة عند أبي العباس السفّاح في مدينة الأنبار واستمر على
تلك
الصفحه ٧٣٣ : (١) :
كما أحرزت
شكر بني عقيل
بآمد يوم
كضّهم الحذار
غداة رمتهم
الأتراك طرّا
الصفحه ١٦٥ : : فإني آمرك أن تقاتل. (٢)
وقيل إنّ عبد
الله بن عمرو قال عند ما كان مع أبيه في حرب صفّين : (ما لي
الصفحه ٤٣٣ :
المؤمنين ، أعيذك بالله أن تحكم أهل الشرك في نفسك وحرمك ، لأنّ الروم لا
وفاء لهم ، والرأي عندي : أن
الصفحه ٦٦٧ :
وأحول بسطام
ظل المشير
وكان يحوك
ببراز طيه
وحامد يا قوم
لو أمره
الصفحه ١٣٠ : الجهاد ، ثمّ خطب خطبته الّتي يقول
فيها (وقد غررتموني كما غررتم من كان قبلي) (٤).
ثمّ سار الإمام
الحسن
الصفحه ٣٠٩ : ).
(٢) وقال الوليد أيضا : (كان عبد الملك يقول : الحجّاج ما بين عيني وأنفي ،
وأنا أقول إنّه جلدة وجهي كلّه