الصفحه ٥٩٤ : قوله في شرحه بالإطلاق الثلاثي في رباعيتي الحاضر
وقال إنّه لغو لا فائدة فيه أصلاً ثمّ إنّه وقع هاهنا
الصفحه ٢٨٤ : .
______________________________________________________
[في التلفّظ بالنيّة]
قوله قدّس الله
روحه : (ومحلّها
القلب) اتفاقاً كما
في «شرح الفاضل (١)» وفي «جامع
الصفحه ١٩٦ : الهندي (١) أقوى.
وفي «البيان (٢) والمدارك (٣)» رجحان الصلاة في الثوب ، وهو الأقوى الأحوط كما في «شرح
الصفحه ٢٧٤ : كما في «شرح الفاضل (٢)» وفي «الخلاف (٣)» إنّما سمّيت النيّة نيّة لمقارنتها الفعل وحلولها في
القلب
الصفحه ٣٩٦ : في التذكرة
هو مضمون ما حكى عنه في الشرح. نعم وردت عين العبارة المحكيّة في الذكرى راجع
التذكرة
الصفحه ٤٢١ : (١)» بل صريحها (صريحهما خ ل).
وترك الاستقبال
أحوط حتّى في الرجلين ، لعدم قيام إجماع مركب كما في «شرح
الصفحه ٤٣٧ : (٦).
قال في «شرح
المفاتيح (٧)» العلّامة ظنّ أنّه موافق للأصحاب. ثمّ قال : ويشهد على
ما ذكرنا ما حكي عن صدر
الصفحه ٤٧٣ : ء ص ٧١.
(٦) العبارة المذكورة
في الشرح المنقولة عن الذكرى غير موجودة في الذكرى المطبوعة الّتي بأيدينا
الصفحه ٥٨ : لهذا الفرع في الشرح وهذا بظاهره الإقرار على الحكم المذكور في المتن ،
فراجع ص ٦٨.
(٦) الخلاف : كتاب
الصفحه ٦٢ : (٣)» وقريب منه ما في «شرح الفاضل (٤)» في بحث النزح. وفي سلف «المبسوط» أنّ الأفاعي إذا قتلت
نجست إجماعاً
الصفحه ١١٠ : .
(٣) العبارة المحكيّة
في الشرح لا توافق بما في الغنية وإنّما هي توافق بما في الفقيه بل هي هي بعينها
راجع الغنية
الصفحه ١٩٤ : في الشرح غير مفيدة للمعنى المراد إلّا بالتكلّف والتأويل ، والصحيح في
العبارة في المقام ما في التذكرة
الصفحه ٢٦٥ : ونعمة.
وهذا الحكم
مشهور كما في «شرح الفاضل (١)» وبه حكم المصنّف في جملة من كتبه (٢) والشهيد في «الذكرى
الصفحه ٢٨٠ : ينفكّ عنه أحد وفساد ما قيل إنّ اشتراط النيّة من
بدع المتأخرين ، كذا قال في «شرح المفاتيح (٣)» وتمام
الصفحه ٣٦٩ : (٧)» وتلميذه الشيخ نجيب الدين في «شرحها (٨)» إنّ المرجع في ذلك إلى العرف ، لأنّه المحكّم في مثل
ذلك. ثمّ نقل في