الصفحه ٤٨٥ : المتابعة في الوضوء لا نذر الوضوء
المتتابع. وظاهر أكثر من تعرّض لهذا الفرع عدم الفرق بين الأمرين. وفي «شرح
الصفحه ١٩٠ : فرق في
المولود بين الواحد والمتعدّد كما في «الروض (١) والمسالك (٢) والشرح (٣)» للعموم المستفاد
الصفحه ٢٣ : (٨).
هذا ، وقد نقل
في «الدروس (٩) والذكرى (١٠) وشرح الفاضل (١١)» أنّ الصدوق والجعفي والحسن ذهبوا إلى طهارة
الصفحه ١٤٧ : إنّ ظاهرهم
عدم الفرق في البول بين بول الآدمي وغيره ممّا لا يؤكل لحمه ، وكذا لا فرق بين بول
المسلم
الصفحه ١٦١ :
(٢) والبيان (٣) واللمعة (٤) وجامع المقاصد (٥)» وظاهر «الموجز (٦) وشرحه (٧)» أنّ ذلك إنّما هو إذا غسل في الراكد
الصفحه ٢٠٧ : «التذكرة (١) والمهذّب (٢) وجامع المقاصد (٣) وشرح الموجز (٤) والروض (٥) والمسالك (٦)» وغيرها أنّه يطهر
الصفحه ٢٦٨ : ) والمدارك (١١)».
وفي «الجعفريّة
(١٢) وشرحها (١٣)» في بحث الصلاة : وشبهها بالشرط أكثر من شبهها بالجز
الصفحه ٣٨٦ : (٩) والمنتهى (١٠)» وقوّاه في «كشف اللثام (١١)» وهو ظاهر «البيان (١٢) والنفليّة (١٣)» وفي «شرح المفاتيح (١٤)» لا
الصفحه ٤١٠ : (١) وجامع المقاصد (٢) وحاشية الشرائع (٣) والجعفريّة (٤) وشرحها (٥) واللمعة (٦) والروضة (٧) ومجمع الفائدة
الصفحه ٥٥٦ : «شرح المفاتيح»
أنّ الظاهر من المختلف عدم نقض حدثه الطهارة كما نقلناه عن الشيخ في المبسوط في
السلس
الصفحه ٥٧٤ : الشافعي وفي «شرح المفاتيح (٤)» أنّه ادّعى عليه الإجماع ، لكنّهم اختلفوا في معرفة
الفراغ :
فمنهم من قال
الصفحه ٢٦ : في «التهذيب»
قال : إنّ الرجس هو النجس بلا خلاف (١) ولذا استدلّ في «المنتهى (٢)» بالآية الشريفة وقال
الصفحه ١٧٢ : ، و «شرح الاستاذ (٤)» ولا خلاف فيه كما في «المفاتيح (٥)» وهو مذهب الأصحاب كما في «المدارك (٦) والدلائل
الصفحه ٣٩٤ : )» ولا بأس به ، لأنّه المتيقّن. وفي «شرح المفاتيح (١٥)» أنّه وإن كان ذهب في المنتهى إلى عدم الأصالة لكن
الصفحه ٢٦١ : والخمس ونيّة الصوم في الدار المغصوبة ، أمّا
الصوم فلا.
وفي «شرح
الفاضل» وعندي في حرمة الاغتراف منها أو