الصفحه ٣٨٧ :
الاسمان كذلك ، فلا يخلو أن يستويا في التعريف أو يكون أحدهما أعرف من الآخر ، فإن
كان أحدهما أعرف من الآخر
الصفحه ٣١١ : الفعل إلى «الطريق» بنفسه وهو مختصّ ، ولا يجوز شيء من ذلك في
الكلام.
وزعم بعض
النحويين أنّ قول العرب
الصفحه ٣٣٢ : الوقوع من المصادر.
______________________
٢٣١ ـ التخريج
: البيت لزيد الخيل الطائي في ديوانه ص ٦٧
الصفحه ٥ : النهاونديّ ، من أهالي الصيمرة ، وهي بلدة في خوزستان.
انتقل إلى بغداد ، ولزم أبا إسحاق الزجاج ، وقرأ عليه
الصفحه ١٢١ : : و «الألى»
بمعنى «الذين» تحرّز منها بمعنى «أصحاب» ، نحو قوله [من الطويل] :
٨١ ـ لقد
علمت أولى
الصفحه ١٣٥ : تعالى : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ) (١). فجعل الضمير العائد على «من يستمع» مفردا ، وإن كانت
في
الصفحه ٤٢٢ : : أناله باللوم والتقريع. الخطوب :
جمع خطب وهو الشأن صغر أو عظم.
المعنى : من
لامني في آل بنت التّبّع حسان
الصفحه ٢٦٧ : ، لأنّ ذلك
يؤدّي إلى زيادة الباء في خبر «ليس» في الواجب ، ومن ذلك قوله [من الكامل] :
١٩٥ ـ يا
الصفحه ٣٦٢ : وجد من الأفعال ما هو بهذه الصورة ، نحو
التعجب في مثل : «ما أحسن زيدا» ، ألا ترى أنّه لا مصدر له وأنّه
الصفحه ٣٤٤ :
ألا ترى أنّ
المشار إليه قد جمع في حين واحد أنّه خالد وأنّه عروس. فهذا النوع هو الذي لا
يحتاج فيه إلى
الصفحه ٩٤ : فتحتاج إلى جواب ، بدليل قول الشاعر [من الكامل]
:
٥٧ ـ ولقد
علمت لتأتينّ منيتي
إنّ
الصفحه ١١٦ : )
والشاهد فيه قوله : «سبحان
من علقمة» حيث استخدم كلمة «سبحان» علما ومن دون إضافة إلى اسم الجلالة ، بمعنى
الصفحه ٤٨٣ :
كها أو أقربا
ومما جاء من
ذلك في حتى قوله [من الوافر] :
٣٣٠ ـ فلا
والله لا يلفي أناس
الصفحه ٥٢٣ :
«معشر أقيال» متعلقا بـ «أسرى» ويكون في ذلك من الاختصاص ما في الصفة ،
لأنّهم إذا أسروا من معشر
الصفحه ٣٩٤ :
ولم يقل : «لئن
كأنه» ، وإنّما كان الأفصح انفصاله لأنّه في الأصل خبر المبتدأ ، فكما أنّ خبر