الصفحه ٤٣ : . «الرسول» : «أل» بمعنى «الذين» اسم موصول
في محلّ جرّ نعت «القوم» ، «رسول» : مبتدأ مرفوع بالضمّة ، وهو مضاف
الصفحه ١٧٢ : يعينها
ففصل بالمجرور
الذي هو «إلى أخرى» بين «رسول» وصفته وهو «جريّ» ؛ وقول الآخر وهو لبيد [من
الصفحه ٢٤٣ :
القياس «درع» ، ولم يثبت العدل عن «فعالى» إلى «فعل» في موضع من المواضع.
[٦ ـ ما يجري مجرى «كل
الصفحه ١٥ :
الحقيقي هو الكلام الصادر عن القلب فعلا ، وما اللسان إلّا رسول للناس بما يصدر عن
القلب.
الإعراب : إن
الصفحه ٦٩ : العرب ١٥ / ٤٦٥ (لا).
المعنى : لم
يرض عن فعلهما الرسول صلىاللهعليهوسلم وخليفتاه : أبو بكر الصدّيق
الصفحه ٢١ : المعاني التي تعتور الاسم؟ وكذلك
الفعل يدلّ على حدث وعلى زمان ويكون موجبا ومنفيا ومستفهما عنه ، إلى غير ذلك
الصفحه ٣١٠ : والمعنى
: جزى : أثاب. الرفيقان : هما الرسول (صلىاللهعليهوسلم) وأبو
بكر الصديق في الهجرة من مكّة إلى
الصفحه ٤٢ : الرسول الله منهم
لهم دانت
رقاب بني معدّ
يريد : الذين
رسول الله منهم
الصفحه ٣٠٦ : »
مضاف إلى «الميل» ، وهو الميل في المعنى ؛ أو بعضه ، نحو : «سرت بعض الميل» ، فـ «بعض»
مضاف إلى الميل
الصفحه ٢٥٩ : الطويل]
:
١٨٨ ـ تجاوزت
هندا رغبة عن قتاله
إلى ملك أعشو
إلى ضوء ناره
الصفحه ١٣٨ :
ذلك على المعنى ، نحو : (وَمَنْ يَقْنُتْ
مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صالِحاً) (١). وقد
الصفحه ٢٤٢ : القياس أن يقال في جمعه :
جماعى كصحارى ، فعدل عن ذلك إلى «جمع».
ومنهم من قال :
إنّه معدول عن «جمع
الصفحه ٤٠٨ :
الشيء من حالة إلى حالة أخرى لم يكن عليها ، فتقول : «صار زيد عالما» ، أي
: انتقل عن الجهل إلى
الصفحه ٣٠٠ : يجوز معه إلّا التعليق ، أو يكون الاسم مستفهما عنه في المعنى. ويجوز فيه
أن يعلق عنه الفعل بالنظر إلى
الصفحه ١٧٥ : رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ) (١). فـ «رسول الله» معطوف على خبر «كان» ، ولو كانت