الصفحه ٣١٤ : إلى جميع ضروبه من مبهم ومختص ومعدود بنفسه
كما يصل إلى المصدر. ووجه الشبه بينهما أنّ المصدر يدلّ عليه
الصفحه ٥٥٨ :
«لأقومنّ» جوابا لقسم واحد عنها ، وبقي سائرها بلا جواب فتحتاج أن تقدّر
لكل واحد من الأقسام التالية
الصفحه ٥٢٤ : بـ «ترك» عن «وذر» و «ودع».
وقد تدخل أيضا «ربّ»
على المضاف إلى ضمير غير النكرة العائد على ما تقدم إلّا
الصفحه ٥٣ : عظم في
التّراب تريب
وإنّما يقال :
عظم ترب ، أي : لاصق بالتراب.
وأما من ذهب
إلى أنها معربة
الصفحه ٥٧ : الألف أقرب إلى مخرج الياء منها إلى مخرج الواو ، لأنّ
الألف من الحلق والياء من وسط اللسان والواو من
الصفحه ٨٠ : من آل عبد شمس. يمانيا : نسبة إلى اليمن.
المعنى : تضحك
ساخرة مني امرأة عجوز من بني عبد شمس ، وكأنني
الصفحه ١٠٧ : . عباد : هو عباد بن زياد والي سجستان
لمعاوية.
يقول مخاطبا بغلته : إنّ عبّادا لم يعد
له سلطة عليك وأنت
الصفحه ٢٠٨ :
خيالتها عطف على الضمير في «ألمت» ، ولم يحتج إلى تأكيد لطول الكلام بالمجرور ،
وهو «برحلي».
ولا يجوز أيضا
الصفحه ٢٥١ : » ، فإنما اعتمدت
في الفائدة على الأخ لما دخل اللبس في زيد. فكأنك قلت : «قام أخوك» ، فأضربت عن
قولك أولا
الصفحه ٢٥٤ : على جهة البدل.
والأحسن في مثل
هذا أن تأتي بـ «بل» فنشعر بالإضراب عن الأول لئلّا يتوهّم في ذلك أنّك
الصفحه ٢٦١ : الوجهين الأخيرين.
وهذه المسائل
التي تؤدّي إلى تكلف تكرار الظاهر فيها خلاف بين النحاة ، فمنهم من منع
الصفحه ٢٦٤ : فأنا البطل المدافع عن العشيرة ، وأنا من صعد إلى
ذروة المجد.
الإعراب : أنا
: ضمير منفصل في محلّ رفع
الصفحه ٣١١ : الفعل إلى «الطريق» بنفسه وهو مختصّ ، ولا يجوز شيء من ذلك في
الكلام.
وزعم بعض
النحويين أنّ قول العرب
الصفحه ٣٢٧ : ، فمنهم من ذهب إلى أنّها من حيّز الجمل ،
واستدلّ على ذلك بوصل المرصولات بهما ، نحو : «جاءني الذي عندك
الصفحه ٣٨٧ : بقلبه هو أخو عمرو الذي كان يعلمه بعينه ، أفلا تراه هنا
إنّما جهل نسبة أخي عمرو إلى زيد.
فإذا كان