الصفحه ٤٠٠ : ء منتصب عن تمام الكلام ، على ما سنبيّن في موضعه إن شاء الله تعالى ،
وإذا اتصل الضمير بـ «ألّا» وهو حرف
الصفحه ٥٧٨ : .............................................. ٥٦
باب الأفعال
١ ـ أقسام الأفعال
بالنسبة إلى الزمان........................................... ٥٨
الصفحه ٥٤ : المفردات إنّما تعرب بالحركات فلو
كانت معربة بالتغيير والانقلاب لأدّى ذلك إلى خروجها عن نظائرها من المفردات
الصفحه ٣١٣ :
يريد : سليمان عليهالسلام.
وزعم الفراء
أنّ «ذهبت» تصل بنفسها إلى أسماء الأماكن ، نحو : «عمان
الصفحه ٤٧٤ : كأنه ثابت ، ولو أبرز إلى اللفظ لكان المعنى صحيحا وإن
كانت العرب قد التزمت فيه الإضمار لأمر لفظيّ. وأما
الصفحه ٥٣٥ : إذا كان له تصرّف في شيء تحكّم فيه.
[١٣ ـ معاني «عن»] :
وأما عن فتكون
للمجاوزة ، فتقول : «أطعمته عن
الصفحه ٥١٧ :
«اشتريت هذا المكان إلى الشجرة».
فمنهم من ذهب
إلى أنّ الشجرة داخلة في الشراء ، ومنهم من ذهب
الصفحه ٥٢٧ :
فهذه ، فلذلك قال عليهالسلام : بعثت أنا والساعة كهاتين. إشارة إلى قربها. وما قرب
وقوعه فإنّ
الصفحه ٥٨١ : إلى اثنين........................................... ٢٧٥
٤ ـ حذف حرف الجرّ من
الفعل المتعدي بالحرف
الصفحه ٣٩٢ : وهو مضاف إلى ضمير
«سبيئة» ، والسبيئة نكرة مختصّة.
وقد تبيّن أنّ
ضمير النكرة يتنزّل منزلة النكرة
الصفحه ٢٦ : عنه ، والجملة تدل على مجموعهما ، والاسم يدل على
مسماه ، وجزء الاسم الذي هو حرف التهجي لا يدل على بعض
الصفحه ١٨٣ :
فالتّلاع الدّوافع
______________________
ـ المعنى : إلى ملك
عظيم القدر والمجد إذا مات تزلزلت
الصفحه ٢٠٠ :
وعمرو» ، فكان ينبغي أن لا يحتاج إلى تأكيد ولا لطول لتقدم المعطوف عليه في الذكر.
فالجواب عن هذا شيئان
الصفحه ٣٩٨ : لا يحتاج إلى فاعل
استغنى عن الفاعل ، دليل ذلك أنّ «قلّما» فعل ، لكن لما استعملته العرب للنفي ،
فقالت
الصفحه ٥٧٢ :
الأول من أنّ زيدا هو الذي أخذ الدرهم إلّا أنّك أقمت الثاني. ومنهم من ذهب
إلى أنّ المعنى ينعكس