الصفحه ٣٠٣ : الجملة.
[٩ ـ ما يجوز في
الاسم المستفهم عنه] :
ويجوز في الاسم
المستفهم عنه الرفع على التعليق والنصب
الصفحه ٣٢١ :
واستدلّ على
ذلك بأنّك لو قلت : «إنّما الميت من يعيش» ، كان خلفا ، لكن أخذ التمام فيها
بالنظر إلى
الصفحه ٣٣٤ :
حذفه من أن يؤدّي إلى تهيئة العامل للعمل وقطعه عنه ، أو لا يؤدّي إلى ذلك ، فإن
لم يؤدّ إلى ذلك جاز ، نحو
الصفحه ٣٥٨ :
فلم يحمل «أنت»
على «علمك» ، لأنّه لو فعل ذلك لأدّى إلى تعدّي فعل المضمر المتّصل إلى ضميره
الصفحه ٣٨٦ :
قال : فذمّه
وهو يرى أنّه مدحه ، ألا ترى أنّه قد أثبت الصون ونفى عنه الهبات ، كأنّه قال :
الذي
الصفحه ٤١٠ : إلى أنّ هذه الأفعال دخلت على المبتدأ والخبر فنصبت الخبر
وبقي المبتدأ على رفعه وهو مذهب كوفي.
ومنهم
الصفحه ٥١ : ذلك خروجا عن النظائر ، لأنّ
نظائرها من الأسماء المفردة إنما تعرب بالحركات.
وأما من ذهب
إلى أنّها
الصفحه ٥ : النهاونديّ ، من أهالي الصيمرة ، وهي بلدة في خوزستان.
انتقل إلى بغداد ، ولزم أبا إسحاق الزجاج ، وقرأ عليه
الصفحه ٢٧ :
ولا يلتفت أيضا إلى قول من قال : إنه
قصد أن يحد الفعل المطلق. أعني الذي يقال فيه : فعل ، دون
الصفحه ١٥٢ : بالإضافة] :
وأما المعرف
بالألف واللام : فهو كل اسم يكون معرفة وفيه الألف واللام ، فإذا زالت عنه صار
نكرة
الصفحه ٢٩٣ : ، فكذلك لا يستغني أحد المفعولين عن الآخر لأنّهما في الأصل
مبتدأ وخبر.
وأما الذي
يتعدى إلى ثلاثة مفعولين
الصفحه ٣٢٥ : إلى العموم ، إلّا أنّه يخالف العموم في
أنّه يدلّ على كلّ واحد من جهة البدل أعني أنّه لا يتناول الجميع
الصفحه ٣٣٧ : بحيث يجعل من الممدوح بعيدا عن قوم جرير من محارب وكليب.
الإعراب : «إلى
ملك» : جار ومجرور متعلّقان
الصفحه ٣٥١ : احتيج فيها إلى رابط ، فلا يجوز : «زيد ضربته وعمرا أكرمته» ، على أن
تقدّر «عمرا أكرمته» ، خبرا عن «زيد
الصفحه ٣٧٦ : : «قائما كان زيد».
[٨ ـ أقسام الخبر
بالنسبة إلى تقديمه على الاسم] :
والخبر ينقسم
بالنظر إلى تقديمه على