الصفحه ١٢ : حين أنّ الزجّاجي عرض لها في موضعين من
كتابه.
وكذلك قسّم ابن
عصفور أبواب «الجمل» إلى فصول أو أقسام
الصفحه ١٨ :
مَزِيدٍ) (١). فأضاف القول إلى جهنّم مجازا. وقال الشاعر [من الرجز]
:
٥ ـ امتلأ
الحوض
الصفحه ٦١ : الطويل] :
٢٧ ـ فأبت
إلى فهم وما كدت آيبا
وكم مثلها
فارقتها وهي تصفر
فقال
الصفحه ٧٧ : كان معتلّا
فلا يخلو أن يكون ثلاثيّا أو رباعيّا أو غير ذلك فإن كان ثلاثيّا ، قلبت الألف إلى
أصلها إن
الصفحه ١١٧ : ـ أطوّف
ما أطوف ثم آوي
إلى بيت
قعيدته لكاع
أي : أطوف مدة
تطويفي.
[١٢ ـ من
الصفحه ١٥٠ :
: أولاك وأولّاك ، بتشديد اللام وتخفيفها ، وعليه قوله [من الرجز] :
١٠٢ ـ من بين أولّاك إلى أولالكا
الصفحه ١٨٢ : ذاك مرتبة. وذلك نحو قولك : «أعطيتني فأحسنت إليّ» ، و «أحسنت
إليّ فأعطيتني» ، يجوز أن يتقدم عنده
الصفحه ٢١٤ : حذف حرف العطف والمعطوف عليه لفهم المعنى ، فمن ذلك قوله تعالى : (فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِبْ
الصفحه ٢٧٨ : الفعل لا يلغى في أول الكلام.
والذي يجوز فيه
الاقتصار على أحد المفعولين كلّ فعل يتعدّى إلى مفعولين
الصفحه ٣٠٥ : : «ضربت كلّ الضرب» ، فـ «كلّ» مضاف إلى
الضرب ، وهو والضرب في المعنى شيء واحد.
أو بعضه ، نحو
: «ضربت بعض
الصفحه ٣٠٨ : تتعدّى إلى جميع المصادر والظروف من مبهم ومختص ومعدود وإلى ضربي
الحال المؤكّدة والمبيّنة بنفسها ، إلّا
الصفحه ٣٣٦ : ء ، وإن شئت أثبتّ «قائم» ، فقلت : «زيد القائم».
[٦ ـ أقسام المبتدأ
بالنسبة إلى الإثبات والحذف
الصفحه ٣٤٨ : ، لأدّى ذلك إلى
إضمار الخافض وإبقاء عمله مع أنه أضعف العوامل ، وهذا لا يجوز ، فإن قلت : فهلّا
قالوا
الصفحه ٣٥٢ : من ذهب
إلى أنّ جملة الاشتغال إن كانت معطوفة بالواو لم يحتج فيها إلى ضمير ، لكون الواو
بمعنى «مع
الصفحه ٤٧١ :
والمعنى؟
فالجواب : إنّ
في ذلك خلافا بين النحويين فمنهم من ذهب إلى أنّه إنما يجري مجرى الظن في العمل
خاصة