الصفحه ١٥٤ :
أعرف من العلم. وسنبيّن فساد ذلك في باب المعرفة والنكرة. وأما المضاف إلى
معرفة فزعم المبرّد أنه
الصفحه ١٥٥ :
وهذا كله دليل
على صحة ما ذكرنا من أنّ ما أضيف إلى معرفة فهو بمنزلته في التعريف.
[١٠ ـ أقسام
الصفحه ١٥٧ : ـ ويأوي
إلى نسوة عطل
وشعثا مراضيع
مثل السعالي
فنصب «شعثا»
على القطع لأنه لما
الصفحه ٥٥ : :
منهم من ذهب
إلى أنّهما معربان بالحروف (١). ومنهم من ذهب إلى أنّهما معربان بالحركات المقدرة في
الحروف
الصفحه ٩٠ : إلى أنّها عوض من التنوين فقط ، ومنهم من
ذهب إلى أنّها عوض من الحركة مع الألف واللام وعوض من التنوين مع
الصفحه ١٥٦ :
معرفة ؛ وأما المشار فلا يوصف إلّا بما فيه الألف واللام خاصة. والمضاف إلى
المشار ينعت بالمشار
الصفحه ٢٣٩ : ذاك أن نجعل «أجمع» من قوله : «باد
إلى الشمس أجمع» (١) بدلا من الضمير في «باد» ، لا تأكيدا.
وما بقي
الصفحه ٢٧٧ :
فمنهم من جعلها
مما يتعدّى إلى اثنين كـ «ظننت» ، وحجته أنّ «سمعت» لما دخلت على ما لا يسمع أتيت
الصفحه ٢٩٩ :
: «ظننت ذلك» ، في جواب من قال : «هل ظننت زيدا قائما»؟ وأشرت بـ «ذلك» إلى مفعولي
«ظننت» ، وكذلك «أعلمت زيدا
الصفحه ٣٢٨ :
أو إشارة إلى
المبتدأ ، ومنه قوله تعالى : (وَلِباسُ التَّقْوى
ذلِكَ خَيْرٌ) (١). في قراءة من
الصفحه ٥٠٨ : الطريق» ، فابتداء شمّ الريحان من الدار وانتهاؤه إلى الطريق.
وهذا وأمثاله
لا حجة لهم فيه لأنّه يحتمل أن
الصفحه ٥١٣ : » ، وكذلك كل ما يدخل على الأدوات
الموصلة إلى الفعل ، ألا ترى أن ما بعد الباء هو الذي وصل به الفاعل إلى إيقاع
الصفحه ٥٥٥ :
إلى الالتباس في بعض المواضع ، وذلك إذا قلت : «إنّ زيدا والله ليقوم» ، لم تدر هل
«يقوم» خبر «إنّ» أو
الصفحه ٥٦٩ :
«رددت» ، فإنّك تفعل به ما تفعل بالصحيح. وقد يجوز نقل الكسرة من العين إلى
الفاء قبلها ، فتقول
الصفحه ٥٧١ :
أو إلى وقوع
حرف العلّة متحركا بعد فتحة ، فإنّك تقلب الياء ألفا ، وذلك نحو : «يستغزى» و «يستدنى