الصفحه ٣٩٥ : تقدير : كنت أنا قائم. وقد نصّ الخليل على
أنّ ذلك
______________________
ـ الزبيب ، مغنيا
وعنها صالحا
الصفحه ٤٠٦ : .
وهذا إذا ثبت
هو من القلّة بحيث لا يقاس عليه ، وهو مع ذلك خارج عن القياس لأنّ القياس في اللفظ
أن لا يزاد
الصفحه ٤٢٢ : : أناله باللوم والتقريع. الخطوب :
جمع خطب وهو الشأن صغر أو عظم.
المعنى : من
لامني في آل بنت التّبّع حسان
الصفحه ٤٧٢ : الخبر
ليس المخبر عنه في المعنى ولا هو منزّل منزلته وهو مفرد؟
فإن كسرت فإنّه
لا يخلو أن تجعلها مع اسمها
الصفحه ٤٧٩ : أنها حرف خفض وليست بقية «أيمن».
واستدلّ الذي
ذهب إلى أنّ «لعلّ» مفتوحة اللام من حروف الخفض بقوله [من
الصفحه ٤٨٠ : حرف الجر وإبقاء عمله. لأن لعلّ لم يستقرّ الجرّ بها.
واستدلّ الذي
ذهب إلى أن «لعل» المكسورة اللام حرف
الصفحه ٥٣٠ : ء إليّ» ، وذلك أنّ المسيء من شأنه أن لا يعطى
بل يمنع ويقهر. فدخلت «على» لما في الكلام من معنى القهر
الصفحه ٥٤٤ :
باب القسم
يحتاج في هذا
الباب إلى معرفة خمسة أشياء ، القسم ، والمقسم به ، والمقسم عليه ، وحروف
الصفحه ٥٨٣ : »........................................................ ٥١٥
٩ ـ معاني «إلى».......................................................... ٥١٦
١٠ ـ معاني «ربّ
الصفحه ٢٧٥ :
وزعم ابن
درستويه أنّ «نصحت لزيد» من باب ما يتعدّى إلى مفعولين : أحدهما بنفسه والآخر بحرف
الجرّ
الصفحه ٣٤٣ :
إلى المبتدأ الأول. ولا تحتاج في هذه المسائل إلى ذكر ضمائر بعد الآخر
لاقتران كلّ مبتدأ بضمير
الصفحه ١٣٤ : عبيد [من مجزوء
الكامل] :
٩٢ ـ نحن
الألى فاجمع جمو
عك ثمّ
وجّههم إلينا
الصفحه ٢٧٤ :
الجرّ ، وقسم
يتعدى إلى واحد تارة بنفسه وتارة بحرف جر. فالذي يتعدّى إلى واحد بنفسه هو الذي
يطلب
الصفحه ٥٧٠ : بالصحيح ، إلّا أن يؤديّ ذلك إلى وقوع
ألف أو ياء ساكنة بعد ضمة ، فإنّك تقلبها واوا ، فتقول في «ضارب
الصفحه ١٥٣ : خويلد
قد كنت خائفه
على الأحماق
أراد : خويلدا
الحيّ ، فقدّم الصفة وأضافها إلى