الصفحه ٤٢ : ـ ما أنت
بالحكم الترضى حكومته
ولا الأصيل
ولا ذي الرأي والجدل
يريد : الذي
ترضى
الصفحه ١٦٤ : .
وامتنع أن ينعت
به لأمرين : أحدهما أنّه ليس بمشتق ولا في حكمه. والآخر : أنه أعرف المعارف كما
تقدّم فمن
الصفحه ٣١٨ : الحال
المبيّنة] :
ويشترط في
الحال المبيّنة أن تكون نكرة أو في حكمها ، مشتقة أو في معناها ، منتقلة أو
الصفحه ٥٦٩ : فاؤه واوا كان حكمه حكم الصحيح ،
إلا أنّك إذا شئت أبدلت من الواو همزة في الماضي فتقول : «أعد يوعد». وإن
الصفحه ٤٢٨ : لأنّها تدخل على المبتدأ والخبر ولا
تغيّر معناه ولا حكمه كسائر أخواتها ، ألا ترى أنّ «ليت» تدخل في الخبر
الصفحه ٤٦٣ : امتناع
الرفع على الموضع قبل دخول الحرف فلأنّ ما بقي من الحروف قد غيّر المعنى أو الحكم.
ألا ترى أن «كأن
الصفحه ٥٨٢ : ...................................................... ٣٤٦
٢ ـ حكم الاسم في
الاشتغال.............................................. ٣٤٧
٣ ـ جملة الاشتغال
الصفحه ٨٨ :
قد بلغا في
المجد غايتاها
فغايتاها في
موضع نصب وهو بالألف.
[٨ ـ حكم الاسم
المجموع بالألف
الصفحه ٩١ : أن تكون زيدت في الآخر ليظهر فيها حكم الحركة تارة وحكم
التنوين أخرى ، فأثبتت مع الألف واللام كالحركة
الصفحه ١٠٤ : المذهب.
ومنهم من ذهب
إلى أنه انتصب بالفعل والفاعل ، وذلك فاسد ، بدليل أنه لو كان كذلك لوجب أن يكون
حكمه
الصفحه ١٤٤ : . فإن رفع المنعوت فلا
يخلو من أن يكون مشتقّا أو في حكم المشتق. والمشتق ما أخذ من المصدر ، نحو : «قائم
الصفحه ١٥٨ : الظريف» ، أو جمعت
المنعوتين وفرقت النعوت ، نحو قولك : «الزيدون العاقل والكريم والشجاع» ، كان حكمه
في ذلك
الصفحه ٢٤٢ : ء ، بدليل أنّ التوكيد قد يكون بالجوامد كالنفس والعين
، فليس حكمه حكم النعت ، فإذا كان بمنزلة «صحراء» كان
الصفحه ٣٥٠ :
المقوّي لجانب الفعلية.
وينبغي أن تعلم
أنّ الضمير والسببيّ إذا كانا مجرورين ، وكان موضعهما رفعا حكم لهما
الصفحه ٣٧٩ : والشأن ولا يثني «قائم» لرفعه
الظاهر كما كان يفعل ذلك مع التوسّط.
وأما الفراء
فإنّ حكمه عنده مع التقديم