الصفحه ٣٢٥ :
أرنبا
فإنّما جاز ذلك
لأنّ النكرة هاهنا لا تراد لعينها ، ألا ترى أنّه لا يريد مرسّعة دون مرسّعة
الصفحه ١٩٠ : . بدليل قوله بعد ذلك : على المرأين ، ألا ترى أنّ المرأين بدل من
بجير وعفاق ، كأنّه قال : بكيت على المرأين
الصفحه ١٢٠ : لا يعقل من المؤنثات ، ومن كلامهم :
______________________
ـ المعنى : يقول :
إنّ هذا الماء كان
الصفحه ١٥٤ :
أعرف من العلم. وسنبيّن فساد ذلك في باب المعرفة والنكرة. وأما المضاف إلى
معرفة فزعم المبرّد أنه
الصفحه ٢٨٦ : ).
والشاهد فيه قوله : «أنخنا
للكلاكل» حيث دخلت اللام الجارّة على المفعول به «الكلاكل» دون أن يتقدّم على
فعله
الصفحه ١٨٩ : أراد
أن يقول له : جالس هذا الصنف من الناس ، أي : جالس العلماء.
فإن قيل : هل
بين «أو» للإباحة وبين
الصفحه ١٣٨ :
فإذا حملت على
اللفظ وعلى المعنى في كلام واحد ، فالأحسن أن تقدم الحمل على اللفظ ، ثم تحمل بعد
الصفحه ٥٤٧ :
لا يحسن أيضا
أن يقال هنا : صدق ولا كذب. فلا يمكن لذلك أن يكون قسما لأنّ القسم لا يتصوّر إلّا
الصفحه ٢٥٩ :
أن يكونا نعتين لأن «ساعد الضب» معرفة.
وأيضا فإنّ
قولك : «مررت بمحمد رجل» ، مفيد لأنّه قد يمكن أن
الصفحه ١٤٢ : ء ، أي : مزج بالماء ، فإنّه يتخرّج على إضمار القول ، كأنّه قال : بمذق تقول
فيه إذا رأيته : هل رأيت الذئب
الصفحه ٥٤٨ :
مراده قسمي
قولي : بالله هل لي في يميني من عقد.
وإنّما مراده :
أبالله هل لي في يميني من عقد
الصفحه ٤٧٤ :
بلفظ «ثابت» أو «موجود» وإن لم يكن المعنى عليهما ليبيّن أن هناك خبرا
محذوفا. وهذا أبين فسادا من
الصفحه ٦٤ :
يريد : أن أحضر
الوغى. وقال الآخر [من الطويل] :
٣١ ـ فلم أر
مثلها خباسة واحد
الصفحه ٣٧٥ : ، وذلك نحو
قولك : «هل كان زيد قائما» ، و «ما كان زيد خارجا» ، و «إن كان زيد قائما قام عمرو»
، و «ليكوننّ
الصفحه ١٧ :
كلاما لها.
ومما يدلّ على
أنّ المعنى القائم في النفس وما يفهم من حال الشيء يسمى كلاما ، تسميتهم إيّاهما