الصفحه ٣٢٥ : أنّ كعاب الأرانب تبعد أذيّة السحرة والجنّ.
الإعراب : «مرسّعة»
: مبتدأ مرفوع. «بين» : ظرف مكان منصوب
الصفحه ٥٦٣ : : «قيم سحر» لم يجز لأنّ «سحر» لا يتصرف.
ويشترط في
المصدر أن يكون متصرّفا ، فلا يجوز إقامة «معاذ الله
الصفحه ٢٢ : » ، و «سحر»
و «بعيدات بين» ، و «أين» ، و «متى» ، والأسماء التي للشرط والاستفهام ، و «لعمر
الله» ، و «عوض
الصفحه ٣٢ : بعض
الناس هذا الحدّ بـ «سبحان» و «سحر» وأمثالها من الأسماء التي لم تتصرف ولزمت ضربا
واحدا من الإعراب
الصفحه ٢٤٢ :
العلميّة من حيث لم تكن له أداة يتعرّف بها في اللفظ كما أنّ «سحر» ، إذا أردته
ليوم بعينه امتنع من الصرف
الصفحه ١٤٢ : ١ / ٢٤٦ ، ٢ / ٥٨٥ ؛ وهمع الهوامع ٢ / ١١٧.
شرح المفردات : جنّ
الظلام : اشتدّ سواده. اختلط : اعتكر. المذق
الصفحه ٥٦٧ : قد يوجد فعل مفعول لم يبن في موضع الفاعل ، نحو : «جنّ» و «غمّ»
، ولا يقال : «جنّ الله زيدا» ، ولا «غمّ
الصفحه ٤١١ : . فحذف لفهم المعنى. فأمّا قوله [من الكامل] :
٢٧٤ ـ إنّي
ضمنت لكلّ شخص ما جنى
فأبى
الصفحه ٦ :
٢ / ١٦٠ ـ ١٦١.
ـ البداية
والنهاية ١١ / ٢٣٩.
ـ بغية الوعاة
٢ / ٧٧.
ـ روضات الجنات
ص ٤٢٠.
ـ شذرات
الصفحه ٤٢ : ؛ وليس في ديوانه ؛
وبلا نسبة في أوضح المسالك ١ / ٢٠ ؛ وتخليص الشواهد ص ١٥٤ ؛ والجنى الداني ص ٢٠٢ ؛
ورصف
الصفحه ٢٢٩ : الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها) (١) ، فـ «فيها» تأكيد لقوله : «في الجنّة» ، ولا يجوز
تأكيد الحرف من غير
الصفحه ٤١٣ :
الْعَدُوُّ) (١). وكما قال : (فَرِيقٌ فِي
الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ) (٢). في معنى
الصفحه ٤٣٧ :
: البيت بلا نسبة في الأشباه والنظائر ١ / ٣٣٣ ؛ والإنصاف ٢ /
٥٦٣ ؛ والجنى الداني ص ٢٢٠ ؛ وجواهر الأدب ١٩٢
الصفحه ٩ : .
ـ بغية الوعاة
٢ / ٢١٠.
ـ تاريخ الأدب
العربي ٥ / ٣٦٦ ـ ٣٦٧.
ـ روضات الجنات
ص ٤٩٣
ـ شذرات الذهب
الصفحه ٣٩ : في ديوانه ص ٨٩ ؛ والأزهية ص ٢١١ ؛
والأغاني ١١ / ٨ ؛ والجنى الداني ص ١٤٦ ، ٢٦٠ ؛ وخزانة الأدب ٧ / ١٩٧