الصفحه ٣٤١ : الله تعالى
بأهله بعد لوط (١) ، ولمّا زوّج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بنته أُمّ كلثوم لعثمان قال لها
الصفحه ٤٤٥ : ؟ فذلك إغراء بالجهل ، وترخيص في المعصية ،
وهو محال على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أو أنّه كان يدعو
الصفحه ٢١ :
١٢ ـ أخرج (١) الشيخان والترمذي عن أبي موسى قال : قدمت أنا وأخي من
اليمن وما نرى ابن مسعود إلاّ
الصفحه ٥١ :
(كَبُرَتْ كَلِمَةً
تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ) (١).
كأنّ الرجل لم
يصاحب النبيّ الأعظم
الصفحه ٩٤ :
جلدة ما بين عيني النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
أم كان يحسبه
معالجاً نيرنجاً ككعب بن عبدة الصالح
الصفحه ١٧٠ :
الله وسنّة نبيّه
وسيرة الخليفتين من بعده ، قال : «أعمل بمبلغ علمي وطاقتي». ثمّ دعا عثمان ، فقال
الصفحه ٢٢٢ : الفخرِ
ألا إنَّ خيرَ
الناسِ بعد محمدٍ
وصيُّ النبيّ
المصطفى عند ذي الذكرِ
الصفحه ٢٧٤ : النبيّ الأعظم من أوّل يومه فقال : «إنّ
الأمر إلى الله يضعه حيث يشاء (١) فهي إمرة إلهيّة لا تتمّ إلاّ
الصفحه ٢٧٩ : الرحمن بن عديس البلوي وهو مسند ظهره إلى مسجد نبيّ
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعثمان محصور ، فخرج مروان
الصفحه ٣٤٥ : ، ونعم الرأي هذا لو لا
الإسلام المقدّس ، لو لا ما جاء به نبيّ العظمة ، لو لا ما نطق به كتاب الله
العزيز
الصفحه ٣٧٣ :
وسوّيت ثيابك. فقال
: ألا أستحيي من رجل تستحي منه الملائكة (١).
وأخرج البخاري (٢) في مناقب عثمان
الصفحه ٤٧٧ : من موسى ،
وفصل بينه وبين نفسه بالنبوّة فحسب فقال : «إلاّ أنّه لا نبيّ بعدي» (٤)؟
أم ..؟ أم ..؟ إلى
الصفحه ٥٣٤ : طريد النبيّ ولعينه ، وعن الوقيعة
فيه بما تحقّق منه وعلم من الفاحشة ، وذبّه عنه لمكان كونه صحابيّا
الصفحه ٣٦٣ : المسلمين ، وقال ابن خراش : كان ثقة وكان عثمانيّا يبغض
عليّا (٢).
ألا تعجب من توثيق
الحفّاظ هذا الرجل
الصفحه ٣٤٤ : عقبيه كرّا على ما فرّ منه ، فلم يسعه إلاّ الركون إلى العواطف ومتابعة
النزعات ، فلم يرتد إلاّ تلكم