الصفحه ٣٠٧ : والتهالك دون القذائف والشتائم والطعن من غير مبرّر ،
وإنَّ رميّة (٣) كلّ هاتيك الطامّات الشيعة لا غيرهم
الصفحه ٣٤٦ : ». ثمَ أردفه بقوله : هذه اللفظة منكرة والأجلح شيعيٌّ ،
ومثله لا يُقبل إذا تفرّد بمثلها. وقد تابعه فيها من
الصفحه ٣٥٠ : لأهل البيت عليهمالسلام وأتباعهم ، حتى لا تكبو بتلك المدوَّنات المزخرفة تجاه هذه
الطائفة الكبيرة ـ شيعة
الصفحه ٣٥١ : ، وشيعة
معاوية تنصره لأنّه وليُّ عثمان ، وأحقُّ الناس بطلب دمه المسفوك ظلماً ، ولا يرون
أنَّه ينبغي لهم
الصفحه ٣٥٩ : خير ما يُفعل لضمِّ شعث المسلمين.
إنَّ أعظم من
ينتقد معاوية في تولية ابنه هم الشيعة ، مع أنّهم يرون
الصفحه ٣٦٣ :
وتمتثل أوامره ،
فلا يدع معرّة إلاّ اكتسحها ، ولا صلاحاً إلاّ بثّه ، والشيعة لا تقول بحصر
الخلافة
الصفحه ٣٧٣ :
والشيعيِّ ، فهي
تستاء إذا ما انتابت أيَّ أحد منهم نائبةٌ ، ولم تقيِّد الأخوّة الإسلاميّة
المنصوص
الصفحه ٣٨٣ : ، وأبو
جعفر الطوسي ، وفخر الدين الملقّب عندهم بالمحقِّق المحلّي (٤) (ص ٥٥)
الجواب
: تعتقد الشيعة أنّ
الصفحه ٣٨٥ : يعرِّفه في مرآته (٣ / ٢٨) بقوله : كان
عالم الشيعة وإمام الرافضة ، صاحب التصانيف الكثيرة ، شيخهم المعروف
الصفحه ٣٨٧ :
الأئمّة بزعمهم في جواب مسائل الشيعة ، وقد رجّحوا التوقيع على المرويِّ بإسناد
صحيح لدى التعارض ، قال ابن
الصفحه ٣٩٠ : التوقيع المهدويِّ ذكر (٢).
٢ ـ تحليل الخمس
للشيعة
عنونها الكليني في
الكافي (١ / ٤٢٥) ، والشيخ في
الصفحه ٣٩٧ : .
هذه نبذة يسيرة من
الأفائك المودعة في رسالة السنّة والشيعة وهي مع أنّها رسالةٌ صغيرةٌ لا تعدو
صفحاتها
الصفحه ٤٠٠ : ـ فيجد في الجزء الأوّل (ص ١٦٤) (١) ما نصّه :
كنت أحادث إحدى
المرار رجلاً من فضلائهم ـ يعني الشيعة ـ ومن
الصفحه ٤٠٣ : يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللهِ وَأُولئِكَ هُمُ الْكاذِبُونَ) (٣).
٥ ـ قال : تذهب
الشيعة ـ تبعاً للمعتزلة ـ إلى
الصفحه ٤٠٦ :
السيّئات إلاّ أنَّ الشيعة لا توجب لهم العصمة.
وأمّا ما استند
إليه الرجل من كلام صاحب منهاج الشريعة ، فليس