الصفحه ١١٩ : السَّبِيلَ إِمَّا
شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً) (٣).
وما ذنب الشيعة
بعد قول نبيّهم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٧ : كتاب للشيعة موثوق به ، أو حكاية عن عالم من
علمائهم تقيم له الجامعة وزناً ، أو طالبٍ من روّاد علومهم ولو
الصفحه ١٥٢ : تفنيده وأنَّه عليهالسلام لم يخلّف بنتاً اسمها فاطمة ، ولو كانت الشيعة تجوّز الإمامة لامرأة لما
عَدَتْ
الصفحه ٢٠٤ : :
١ ـ قال : قال
هشام بن الحكم متكلّم الشيعة : إنّ الله جسم ذو أبعاض في سبعة أشبار بشبر نفسه ،
في مكان مخصوص
الصفحه ٢١٦ : ... فإنَّك تجد الصحاح الستّ مفعمةً بالرواية عن
قدماء الشيعة : من الصحابة والتابعين لهم بإحسان وممّن بعدهم من
الصفحه ٢٨٥ :
الشيعة على طريق المقابلة ....
الجواب
: لا أجد لنسبة وضع
هذا الحديث إلى الشيعة دافعاً إلاّ القحّة والصلف
الصفحه ٣٤٧ : الصحاح والمسانيد ، وفي مقدَّمها
الصحيحان إذا تفرّد به شيعيٌّ؟ وما ذنب الشيعي إذا كان ثقةً عند أئمّة
الصفحه ٣٤٩ : ابن كثير ونظراءه من حَمَلَة الروح الأمويّة لا ينقطعون
عن تحاملهم على شيعة الحسين عليهالسلام بنسبة
الصفحه ٣٧٨ : ، ولله متّقين؟ انتهى.
فأنت عندئذٍ جدُّ
عليم بأنّ نسبة القول بردّته وردّة بقيّة الحسنيِّين إلى الشيعة
الصفحه ٣٨٨ : جمال الدين القاسمي عن أن يظهر كتابه إلى غيره ، كما كان على السيِّد
محمد رشيد رضا أن يُحرّج على الشيعة
الصفحه ٣٩٨ : نماذج منها :
١ ـ قال : من
الظرائف أنّ شيخاً من الشيعة اسمه بيان كان يزعم أنَّ الله يعنيه بقوله : (هذا
الصفحه ٤٠٩ : ) (٣).
وأمّا ما أردفه في
الاستناد إلى كلام سيّدنا الأمين في أعيان الشيعة (٤) (٣ / ٦٥) فإنّي
ألفت نظر القارئ إلى
الصفحه ٤١٣ : ءت
روايات كثيرة في كتبهم ـ يعني الشيعة ـ أنَّه ـ يعني الإمام المنتظر ـ يهدم جميع
المساجد ، والشيعة أبداً هم
الصفحه ٤١٥ :
اعتوار الخبل أم الإفاقة؟ وهل كتبها متقوِّلها بعد أن تصفّح كتب الشيعة فوجدها
خلاءً من ذكر آية صحيحة غير
الصفحه ٤٢١ : أنواع المحرّمات (١ / ١١٩).
الجواب
: إنّ المتعة عند
الشيعة هي التي جاء بها نبيُّ الإسلام ، وجعل لها