الصفحه ٤٣٨ : ، وينسب إليها مثل هذه
المخازي من دون أيّ مبرّر ، فما عساني أن أكتب عن مؤلِّف حائر بائر ساح بلاد
الشيعة
الصفحه ٤٨٢ : المحدّثين
المعروف بتمييز المشتركات ، منتهى المقال ، رجال الشيخ عبد اللطيف بن أبي جامع ،
الشيعة وفنون الإسلام
الصفحه ٥٥٤ : ) ، كشف الظنون (١ / ٥٠٢) ، تاريخ آداب اللغة (٢ / ٢٤١) ،
الشيعة وفنون الإسلام (ص ١٠٧) ، معجم المطبوعات
الصفحه ٧٤ :
وقد جمع المعرّي
بينهما في بيت واحد ، وضرب بهما المثل لهجاء الدهر لبنيه ، فقال
لو أنصفَ الدهرُ
الصفحه ٢٧٧ : ءة ، فبعث عليّا خلفه فأخذها منه ، وقال : «لا يذهب بها إلاّ رجلٌ هو
منّي وأنا منه».
وقال لبني عمِّه
الصفحه ٥٢٨ : الكبيرة لبني زهرة (٢) ، وعن أبي عبد الله المرزباني المتوفّى (٣٨٤) ، وأمره في
المذهب أوضح من والده وجدِّه
الصفحه ٥٥٦ : (١)
وَأُوسَعُ
أَيّاً ما حللتُ كرامةً
كأنّيَ من أهلي
نُقِلتُ إلى أهلي
فَقُلْ لِبني
الصفحه ١٢٦ : وخمسة أيّام.
هذا ما عند الشيعة
من العدّة ، وهذه كتب القوم الفقهيّة والتفسيريّة ـ قديمة وحديثة ـ طافحة
الصفحه ١٣٣ : ،
وهذا خلاف ما عليه أمّة محمد (ص ٨٩) (١).
ستتضح جليّة الحال
في هذه كلّها ، وأنّ الشيعة بريئةٌ منها من
الصفحه ١٣٧ :
أضف إليهم رجال
الشيعة من الصحابة الأكرمين ، والتابعين الأوّلين ، وأعلام البيت العلويّ الطاهر
من
الصفحه ١٤٨ :
وإن دارت بين شدقي
أحد من الشيعة كلمة التحريف فهو يريد التأويل بالباطل بتحريف الكلم عن مواضعه ، لا
الصفحه ١٥١ : فتاواه المجرَّدة عن أيِّ مصدر ، وقف على
شيء من كتب الشيعة في الكلام والعقائد وخصوص مبحث الإمامة ، ووجد
الصفحه ١٨٣ :
وهؤلاء متكلّمو
الشيعة لا يعترفون بشيء من ذلك ، وفيما كتبه علم من أعلامهم ألا وهو علم الهدى
الشريف
الصفحه ٢٠٦ :
الشيعة الذين هم
ذووهم وأعرف الناس بمبادئهم لا يعرفون هاتيك المفتريات ، ولا يعترفون بها ، ولا
يوجد
الصفحه ٢٣٩ : الشيعة
في كلِّ هذه متواترة ، وهي التي ألزمتهم بالإخبات إلى هذه المآثر كلّها ، غير
أنَّهم إذا خاصموا غيرهم