الصفحه ٤٤٥ :
ـ فضلاً عن أن
يكون أعلم بكثير منهم ـ لكان هذا النصّ الصريح مجازفة في القول.
لا سيّما وأنّ
الهتاف
الصفحه ٦٧ : المعتضد الخليفة الذي أكثر ابن الرومي من مدحه ،
وكما كان مشهوراً عن المنتصر وليّ العهد الذي قيل إنّه قتل
الصفحه ٩١ :
من الحياة. فقال :
أردتُ أن آتيك مهنّئاً بالفتح ، وداعياً بالظفر.
وأنشد شعراً لا
يقوم على مثله من
الصفحه ٢٤٨ : من
أحاديث المستدرك وقصّة المؤاخاة الأولى ، ثمَّ ذكر حديثها الصحيح من طريق الحاكم
الذي أسلفناه.
وذكر
الصفحه ٦٩ :
وقوله :
أنّى تكون كذا
وأنت مخَيّرٌ
متصرّفٌ في
النقضِ والإمرارِ
الصفحه ٢١٧ : الإسلام الذي
رضيه ربّ المسلمين لهم ديناً.
وجعل هذه الولاية
بحيث إذا لم تُبلَّغ كان الرسول
الصفحه ٥٠٥ :
قال : سألت
الصنوبريّ عن السبب الذي من أجله نسب جدّه إلى الصنوبر حتى صار معروفاً به ، فقال
لي : كان
الصفحه ٥٣٤ :
أشهدُ أنّ الذي
تقولُ به
يعلمُ بطلانَهَ
الذي سَمِعَهْ
وقال يمدحه
الصفحه ٥٤٠ : جبرائيل وميكائيل وإسرافيل
: أن تأهّبوا لنصر محمد وأخيه وحزبه. فهبطوا من السماء لهم لغطٌ يذعر من سمعه
الصفحه ٥٥٧ :
فإنْ عشتُ
فالطعنُ الذي يعرفونَهُ
وتلك القنا
والبيضُ والضُمَّرُ الشقْرُ
وإن
الصفحه ٤١٥ :
لا يشخّص هو أنّه
أيٌّ منهم مسألةً فاضحةً مجهولةً لا يعرفها ، عن سائل هو أحد النكرات ، لا يُعرَّف
الصفحه ٢٣٨ : ).
٢٠ ـ (يَحْلِفُونَ
بِاللهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ) (٣).
إنّ رجلاً من
المنافقين قال : والله إنَّ هؤلا
الصفحه ٣٦٨ : ممّا ذكرنا ، الذي يترك كلّ متديِّن
أن يرى من واجبه الإنكار عليه ، والنهضة تجاهه ولو بمفرده؟ وإن عَلِم
الصفحه ٦٤ :
عقيدته :
تقدّم في الكلام
عن الحالة الدينيّة في القرن الثالث للهجرة أنَّه كان عصراً كثرت فيه
الصفحه ٢٦٢ :
وقال في (١ / ٣٦٤)
: قد اتّفقت الأخبار الصحيحة التي لا ريب فيها عند المحدِّثين على أنَّ النبيّ قال