الصفحه ١٧ :
وغير ذلك مئات من
كتبهم حول الإسلام أو نبيّه ، وما ذلك إلاّ أنّ ما وصفوه من صفات الفضيلة حقائق
ناصعة لا
الصفحه ٢٣ :
نعرات الجاهلية الأولى
(إِنَّ الَّذِينَ
ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ
الصفحه ٣٦ : لفاطمة : «إنّي
زوّجتكِ أقدم أمّتي سلماً ، وأكثرهم علماً ، وأعظمهم حلماً» (٣).
ويقول لها : «زوّجتكِ
الصفحه ٧٤ :
الناس جميعاً والقائل :
إنّي لأَفتحُ
عيني حين أفتحُها
على كثيرٍ ولكن
لا أرى أحدا
الصفحه ١١٩ :
تضلّوا إن
اتّبعتموهما ، وهما : كتاب الله وأهل بيتي عترتي».
أو يقرع سمعه قوله
الصفحه ٣١٩ :
٨
ـ عبد الله بن عبّاس ، قال مجاهد : إنّه
قال : أوّل من ركع مع النبيِّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٨ : إنَّه
أطبّ قريش
بالكتاب وبالسننْ (٣)
٤٥ ـ كعب بن زهير ، ذكر الزرقاني في شرح
الصفحه ٤٠١ :
والقارئ جِدُّ
عليم بأنّ الأمير شكيب أرسلان قد غلط أيضاً في فهم ما صدَّر الشيعيُّ الفاضل به
كتابه
الصفحه ٤٢٢ : ـ فلا أدري ممّن سمع ما تخيّله من الأنواع؟ وفي أيّ
كتابٍ من كتب الشيعة وجده؟ وإلى فتوى أيِّ عالم من
الصفحه ٤٥٦ :
أسفاً على أقلام
مصر النزيهة ، وأعلامها المحنّكين ، ومؤلِّفيها المصلحين ، وكتّابها الصادقين
الصفحه ٥٧٣ : القسطلاني والزرقاني
حول حديث تحريم الذريّة على النار........... ٤٠٦
الصحابة في الكتاب والسنة
الصفحه ٢٧ : ، وبها يقف الباحث على غاية
الكاتب وقيمة كتابه ، ويعرف أنّه يحطّ في هواه ، ويحطب في حبله (٣) ، جاهلاً بأنّ
الصفحه ٣٤ : وكونه
عابساً ، مع ما جاء في جماله البهيّ : أنّه كان حسن الوجه كأنّه قمر ليلة البدر ،
وكأنّ عنقه إبريق
الصفحه ١١٥ : نعرات الطائفيّة
، وتفرّق جمع الإسلام ، وتُشتّت شمل الأمّة ، وتُضادّ الصالح العام.
يهمّنا أن نذكر
جملةً
الصفحه ١٢٤ : الجصّاص في أحكام
القرآن (٢) (٤ / ٤٤٩).
وقال الإمام
العراقيّ في طرح التثريب (٧ / ٩٣) : وممّن ذهب إلى أنّ