الصفحه ١٤ : في كتابه المطبوع روض الجنان في نيل مشتهى الجنان ، وشطّرها
زميلنا العلاّمة المتضلّع الشيخ محمد عليّ
الصفحه ١٥٤ : فعل ذلك (٤ / ١٤٦).
الجواب : إن
الواقف على هذه الأضحوكة يعرف موقع الرجل من التدجيل ، لحسبانه أنَّ في
الصفحه ٣٠١ :
وقول المطّلب بن
عبد الله بن حنطب : إنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم لم يكن أذِن لأحد أن يمرَّ في
الصفحه ٤٠٠ :
لا يعرف عنصرهم ، أَوَكان
يَحسب أنّهم من الترك أو الديلم؟ وهل تجد في المسلمين جاهلاً لا يعرف أنَّ
الصفحه ٤٤٢ : الأمّة
كافّة عن كافّة ، عصراً بعد عصر ، ولا يمكن أن يوجد شيء من الدين غفلت عنه أو
نسيته الأمّة.
فالأمّة
الصفحه ٣٢ : إلى أنّ عليّا كان شجاعاً ، تقيّا ، صادقاً ، وفيّا ، مخلصاً ، صالحاً
مع توانٍ وتردّد ....
وكان عليٌّ
الصفحه ١٣٤ : ، والشيخ أبي الفتح الكراجكي ، والشريف أبي يعلى ،
وسلاّر الديلمي ، ونظرائهم ؛ فهو إمّا أنَّه لم يحسّ بهم
الصفحه ٢٣٣ :
الغابة (١) (٣ / ١١) ،
الإصابة (٢ / ١٧٦).
٤ ـ (إِنَّ
الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى
الصفحه ٢٤٤ :
كتاب الرجل إلاّ ما في هذه الجمل من التدجيل والتمويه على أجر صاحب الرسالة ،
والقول المزوّر ، والفرية
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من قوله : «إنّي تاركٌ ـ أو مخلّفٌ ـ فيكم الثقلين ـ أو
الخليفتين ـ : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، لن
الصفحه ٣٠٦ : يعرب عن حقيقة الرجل ويمثِّلها للملإ
العلميِّ ، غير أنّي أقتصر على كلمة الحافظ ابن حجر في كتابه الفتاوى
الصفحه ٣١١ : [من أسلم] من الرجال غيره». كتاب الفردوس للديلمي ،
شرح ابن أبي الحديد عن رسالة الإسكافي (٣ / ٢٥٨
الصفحه ٣١٣ : : «أسلمت قبل أن يسلم الناس بسبع سنين». الرياض النضرة (٣) (٢ / ١٥٨).
٦ ـ قال عليهالسلام : «عبدت الله مع
الصفحه ٣٥٣ :
عليه خارج على
إمام الوقت ، باغٍ عليه ، يجب مقاتلته بنصٍّ من الكتاب المبين ، حيث قال : (وَإِنْ
الصفحه ٤٠٨ :
أيرى القصيميّ
بعدُ أنَّ الشيعة قد انفردوا بما لم يقله أعلام قومه؟ أو رووا بحديث لم يروه حفّاظ