الصفحه ٢٢٠ :
وأمّا كتاب الشيخ
المفيد فليس فيه إلاّ أنَّه أسماه ـ منسك الزيارات ـ وما المنسك إلاّ العبادة وما
الصفحه ٤٥٥ : أن تُعرف في العالم بأناسٍ دجّالين
، وكتّابٍ مستأجرين ، وأقلام مسمومة ، وأن يُقال : إنّ فقيهها موسى
الصفحه ٥٢٣ : وغيرهما عدّة كتب مصنّفة ، وقال الحموي (٤) : إنّ له تصانيف في الأدب ، منها كتابٌ في العروض ، قال
الخالع
الصفحه ٢٤ : الكتاب الكريم برأيه الضئيل ، ويتحكّم في الحديث
بفكرته الخائرة ، ويرى النبيّ الأعظم من المبشِّرين
الصفحه ٢٨ : ، وكتاب الرحلة المدرسيّة وغيرهما ، من تأليف شيخنا العلم المجاهد الحجّة
الشيخ محمد جواد البلاغي النجفي
الصفحه ١١٦ :
١ ـ
العقد الفريد (١)
قد يحسب القارئ
لأوّل وهلة أنَّه كتاب أدب لا كتاب مذهب ، فيرى فيه نوعاً من
الصفحه ١٤٥ : خطبة له : والله لئن كان إلى العلم بالكتاب والسنّة ، إنَّه ـ يعني عليّا ـ لأعلم
الناس بهما ، ولئن كان
الصفحه ١٨٠ : عديّ بن
حاتم في خطبة له : لئن كان إلى الإسلام ، إنَّه لأخو نبيِّ الله والرأس في
الإسلام. جمهرة الخطب
الصفحه ١٨١ : في (١ /
٢٠١) من كتاب لعمرو بن العاص إلى معاوية بن أبي سفيان قوله : وأمّا ما نسبت أبا
الحسن ـ أخا رسول
الصفحه ٣٢٦ : الله.
كتاب نصر (٢) (ص ٢١٠).
٣٨
ـ عبد الله بن خبّاب بن الأرتّ ، قال ابن قتيبة :
إنّ الخارجة التي
الصفحه ٣٣ : نُجعة سوء (٣) ، والجنس إلى الجنس يميل.
كلّ ما في الكتاب
من تلكم الأقوال المختلقة ، والنسب المفتعلة إن
الصفحه ٢٣٥ : .
١١ ـ (إِنَّ
الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ
لا خَلاقَ
الصفحه ٣٤٩ : الحقائق ، ولا يسعنا
استيعاب ما أودع في طيِّ كتابه من عُجره وبُجره. ولو أردنا أن نسرد كلّ ما فيه أو
جلّه من
الصفحه ٤٣٥ : ، ويُبتلى بفضول الكلام ، وهو يخبط خبط عشواء.
هنا نختم البحث عن
عورات الرجل غير أنَّها لا تنتهي ، وإنّا
الصفحه ٤٨٠ : ، عن محمد
بن عليّ القمّي ، عن محمد بن أحمد الرحّال ، عنه.
وحَسبُ المترجَم
جلالةً أن تكون أخباره